هل تواجهُ صعوبةً في إتمامِ العلاقة الجنسيّة بشكلٍ مُرضٍ؟ لا تستطيعُ الحِفاظ على انتصابِ قضيبك لفترةٍ كافية خِلال الجماع؟ في الحقيقة، إنَّ هذهِ الأعراض ثقيلةٌ جدّاً على قلوبِ الرجال. ومع ذلك، لا داعِي للقلقِ إذا كانَتْ الحالة عابِرة ولا تتكرّرُ بشكلٍ دائِم. أمّا إذا استمرّت، فيجبُ الأخذ بزمامِ الأمور، ومعرفةُ العوامِلِ المسبّبة لهذهِ المشاكِل، ومن […]

هَل تُعانِي مِن حَالة مَرَضيَّة يَتطلّبُ مِنكَ عِلاجهَا أن تواظِب عَلى تَناوُل أحَد الأدويَة التَي قَد تَترُك عِدة تَأثيرات سَلبيّة عَلى صحّتك الجِنسيّة، كَضعف الانتِصاب على سبيل المثال. تِلك المُشكِلة التي قَد تجعلُكَ تَشعُر بِالخَيبة والإحبَاط بِسبب عَجزِكَ عَن الاستِمتاع بِالعلاقَة الجّنسيّة أو عَن تلبيَة رَغباتِ شَريكتكَ. وبِهدَف مسَاعدتكَ عَلى تخطّي هذِه المُشكِلة، سنتحدَّث اليَوم

بعدَ أن تمّ تشخيصكَ بمرضِ ارتفاعِ الضغطِ، بدأتِ العديدُ من التساؤلاتِ بالتسرّب إلى ذهنك وأرّقت صفوَ بالكَ الهادئ. تخافُ أن يكونَ هذا المرضُ خطيراً ومميتَاً. وبدأت بملاحظةِ التعبِ الذي يصيبكَ أثناء ممارستكَ للجنس، هل هذا بسبب ارتفاعِ الضغط ؟ هل سأصابُ بـ الضعفِ الجنسي لأنني مصابٌ بهذا المرض ؟ لا بدّ وأنّ جميعَ هذه الأسئلة

ترتبطُ السعادة ارتباطاً وثيقاً بممارسَةِ الجنس، وذلك لأنَّ العلاقة الحميمة تحفِّزُ افراز هرموناتِ الشعور بالفرحِ والراحة. بما في ذلك، هرمون السيروتونين والدوبامين. لكن ماذا تفعل عندما تواجِهُ الضعف الجنسيّ، أو أيُّ خللٍ جسدي يمكن أنْ يؤثّر على علاقتكَ في غرفةِ النوم؟ هل تُخفي المشكلة وتكتمُ الإفصاح عنها، أم تطلبُ المساعدة كي لا ينتهي الجانبُ الجنسي

في العديدِ من الدِّراساتِ المجراةِ على الاضطراباتِ الجنسيَّة لدى النساء وُجدَ أنَّ العددَ أكبرُ من المتوقَّعِ حتَّى أنَّ بعض النساءِ (15%) لا يجدن أيَّة متعةٍ في الجنس منذُ سنوات، هذه النسبة لا شكَّ أنَّها أعلى في بلدانِنا العربيَّةِ. لا تتعلَّق هذه المشكلة فقط بعواملَ جسديَّةٍ إنَّما يحتلُّ الجانبُ النفسيُّ ومدى الاستقرارُ والتفاهمُ في العلاقة الزوجيَّة

نمرُ في حياتِنا الزوجيّة بالكثير من التجارب، فمنها سعيدةٌ ممتِعة، وأُخرى سيئةٌ قاسية. لكن يبقَى الإنسانُ الناجِح هو من يتعلّم من تجارِبه ويسعَى لحلّها بأحسنِ الوسائِل. وربّما تكون المشاكلُ الجنسية هي أصعبُ اختبارٍ يمكن أنْ يواجههُ الزوجَان، ذلك لما لها من آثارٍ سلبيةٍ على العلاقَة الزوجيّة. وعندَ البحث نجدُ أنّ الضعف الجنسي من أكثر الاختلالات

نمرُ في حياتِنا الزوجيّة بالكثير من التجارب، فمنها سعيدةٌ ممتِعة، وأُخرى سيئةٌ قاسية. لكن يبقَى الإنسانُ الناجِح هو من يتعلّم من تجارِبه ويسعَى لحلّها بأحسنِ الوسائِل. وربّما تكون المشاكلُ الجنسية هي أصعبُ اختبارٍ يمكن أنْ يواجههُ الزوجَان، ذلك لما لها من آثارٍ سلبيةٍ على العلاقَة الزوجيّة. وعندَ البحث نجدُ أنّ الضعف الجنسي من أكثر الاختلالات

هل أصبحتْ حياتُكَ الجنسيّة مملّة؟ لمْ تعد تهتمُّ للممارسة؟ تفكِّر في ما يمكنُ فعله للتغلُّب على هذهِ المشكلة؟ حسناً، لا داعِي للقلق!! فأنتَ في المكانِ الصحيح. تُسمّى المشكلةُ التي تواجهها أنتَ والعديد من الرجالِ الآخرين في مختلفِ بلدان العالم؛ البرود الجنسي . وعلى الرغمِ من أنّها أكثرَ شيوعاً لدى النساء، إلّا أنَّها تؤثِّر على نسبةٍ

على الرغم من امكانيّة رفض ممارسة الجنس في أيِّ علاقةٍ زوجيّة من الطرفين أحياناً باعتبارها أمراً مملاً، إلّا أنّها لابُد أنْ تحدث. علاوةً على ذلك، تمَّ إثباتُ العديد من الفوائدِ الناجمة عن ممارسةِ الجنس، بما في ذلك انخفاضُ ضغط الدم وتقليلُ التوتّر، وحتّى انخفاضُ معدّلاتِ الطلاق. ومع ذلك، عليكَ أنْ تتذكّر أنَّه من الطبيعي حدوثُ

على الرغم من امكانيّة رفض ممارسة الجنس في أيِّ علاقةٍ زوجيّة من الطرفين أحياناً باعتبارها أمراً مملاً، إلّا أنّها لابُد أنْ تحدث. علاوةً على ذلك، تمَّ إثباتُ العديد من الفوائدِ الناجمة عن ممارسةِ الجنس، بما في ذلك انخفاضُ ضغط الدم وتقليلُ التوتّر، وحتّى انخفاضُ معدّلاتِ الطلاق. ومع ذلك، عليكَ أنْ تتذكّر أنَّه من الطبيعي حدوثُ