ضعف الانتِصَاب، هَذه المُشكِلة الشّائِعة التَي يُعانِي مِنهَا العَديد مِن الرّجَال. بسبب آثارهَا السَّلبيّة التي تجعلهُم غير قَادرين عَلى بلُوغ الانتِصاب أو الحِفاظ عَليه بمَا يكفِي لإتمَام العَلاقة الجّنسِيّة بالشَّكل الذي يرغَبون بِه. ونَظَراً لما قَد يَنجُم عَن هذِه المُشكِلة الجنسيّة مِن خلافَات بين الشَّريكَين، سَيُحاوِل الرَّجُل بِشتّى الوَسائِل أن يبحَث عَن حلُول لِهذه المُشكلة. […]

ضعف الانتِصَاب، هَذه المُشكِلة الشّائِعة التَي يُعانِي مِنهَا العَديد مِن الرّجَال. بسبب آثارهَا السَّلبيّة التي تجعلهُم غير قَادرين عَلى بلُوغ الانتِصاب أو الحِفاظ عَليه بمَا يكفِي لإتمَام العَلاقة الجّنسِيّة بالشَّكل الذي يرغَبون بِه. ونَظَراً لما قَد يَنجُم عَن هذِه المُشكِلة الجنسيّة مِن خلافَات بين الشَّريكَين، سَيُحاوِل الرَّجُل بِشتّى الوَسائِل أن يبحَث عَن حلُول لِهذه المُشكلة.

تساهمُ ممارسة الجنس في دعمِ الصحّة البدنيّة، وتحسينِ جودَة الحياة. فإذا لم يكن هناكَ ما يكفي من الجماع بعد الزواج، سيتسبَّب في سلسلةٍ من المشاكل بينَ الزوجين. كما يمكن أنْ يواجِه أيُّ رجلٍ انخفاضاً في الرغبة الجنسيّة في أيّ مرحلةٍ من مراحلِ حياته. وعلى الرغم من أنَّها ليستْ بالمشكلة الخطيرة، إلّا أنَّ لها تأثيرٌ سلبيٌّ

أظهرتْ الدراسات أنَّ نظامنا الغذائي لهُ دورٌ فعّال في تحسينِ جودَةِ الحياة العاطفيّة، وزيادةِ الرغبة الجنسيّة. كما يؤكّد الخبراء دائِماً على ضرورةِ اتّباع نظامٍ غذائيٍّ صحّي ومتنوّع؛ حتّى يتمكّن الرجل من منعِ المشاكل والتحديّات التي يمكنُ أنْ تواجههُ في غرفةِ النوم. فإذا انخفضَ الدافعُ الجنسي لديك، لا داعيَ للقلق!!. فيمكن أنْ يكون أحد الأسباب الرئيسيّة

من الطبيعي أنْ تبدَأ مستويات هرمونِ التستوستيرون بالانخفاض مع تقدُّم الرجالِ في العمر. الأمرُ الذي سيؤثِّرُ حتماً على رغبتِهم في ممارسَةِ الجنس من جهة، وعلى شِدّة وقوّة الانتصاب لديهم من جهةٍ أُخرى. غيرُ العمر، يمكن أنْ يؤثّر النظام الغذائِي السيّء على مستوياتِ الطاقَة والمزاج العام أيضا، ممّا قدّ يؤثِّر سلباً على الدافعِ الجنسيّ. من هذا

يُعرَّف القذف المبكر بأنَّه الوصولُ لهزّةِ الجماع وإطلاق السائل المنوي؛ قبل رغبةِ الرجل في ذلك. إذ يحدثُ هذا عادةً إمّا قبل الإيلاج أو بعدهُ بفترةٍ وجيزة، وغالباً ما يؤدّي إلى تجربةٍ جنسيّة غير مُرضية لكلا الزوجين. تشملُ علاجات سرعة القذف تقنيّات الاسترخاء والإلهاء، أو الأدوية بمختلفِ الأشكال. فإذا كنتَ من بين الرجالِ الذين يعانونَ من

يحدثُ الانتصاب الطبيعي عند الرجلِ عندما يتعرّض للمحفّزات الجسديّة أو العقليّة. فتتشكّل نبضات أو إشاراتٍ تنتقلُ من الدماغ عبر الجهازِ العصبي وصولاً إلى القضيب. تؤدّي هذه الإشارَات إلى ارتخاءِ العضلات في جدران الشرايين، ممّا يؤدّي إلى توسيع الشرايين وزيادَة تدفُّق الدم إلى القضيب؛ فينتصب. في بعضِ الأحيان، قد تمنعُ العديد من الأسبابِ هذهِ العمليّة من

تعرفون -بلا شكٍّ- أنَّ الصحةَ النفسيّة تتعلّقُ بالصحةِ الجسديّةِ بشكلٍ كبير، بذلك تؤثّرُ المشاكلُ الجنسيّةُ في تقديرنا لأنفسنا، العلاقةِ الزوجية، والحياةِ الاجتماعيّةِ حتّى، ومن المعروفِ أنَّ القدرةَ على الانتصابِ تضعفُ مع تقدّمِ العمر، وحدوثِ بعضِ الأمراضِ القلبيّة، أو العصبيّة، أو الهرمونيَةِ كالسكّري، لكن ماذا لو بدأتِ المشاكلُ الجنسيّةِ في مرحلةٍ باكرةٍ من العمر، وبدونِ سابِقِ

قدّ يجدُ البعض من الرجال أنَّ ممارسَة الجنسِ وتكوين عائِلة؛ هو الدافعُ الأساسيّ للبحثِ عن الحب والزواج. ولذلك، يمكننا القول: أنَّ الجنس هو جزءٌ من شخصيتنا وفطرةٌ مغروسة في نفوسِ الناس. من هذا المنطلق، يسعَى أغلَبُ الذكور للحفاظِ على صحّتهم الجنسيّة، من أجلِ الإستمتاع بالعلاقةِ الحميمة وتلبيةُ الحاجة الفطريّة من جِهة، والإنجاب وتكوين العائلة من

الحفاظُ على الصحّة الجسديّة أمرٌ هامٌ للغاية، فالجسدَ السليم نعمةٌ من نِعم الله علينا. والصحّة الجنسيّة لا تقلّ أهمية عن ذلك؛ فهي أساسُ استمرار النسلِ البشري. لكن في بعض الأحيان، وعندما يتعرّض الرجل لإحدى المشاكلِ الجنسيّة؛ يلجَأ إلى التكتّم عن الأمرِ وإهمالِه. ذلك لظنّهِ بأنَّ الحديث عن هكذا أمر سيجلبُ له العار. وهنا تكمُن المشكلة