لا تؤثِّرُ مشاكل الصحّة الجنسيّة على أجسامنا فحسب!! بل على حالتنا النفسيّةِ أيضا، فهيَ تصيب الرجالَ والنساء في جميعِ أنحاء العالم، وفي مراحل مختلفةٍ من حياتهم. وكان لها عدّة أشكال كالعقم، ضعف الانتصاب، سرعة القذف، الألمُ أثناء الجماع، وغيرها الكثير. ولذلك، لابُدّ من معرفةِ الأعراض المرافِقة لكلِّ حالة، والمبادرة بطلبِ المساعدة من الأشخاصِ المُختصين. من […]

يُعدُّ فقدان المتعة الجنسيّة نتيجة القذف المبكّر، أحد أكبرِ المخاوف التي يُعاني منها الرجال في أيِّ عمر. وللحفاظِ على الفاعليّة بأداءٍ مقبول؛ يستخدم الغالبيّة المستحضرات الصيدلانيّة، والتي غالباً ما تحتوي على عددٍ كبير من موانِعِ الاستعمال. ولذلك، أفضل حلٍّ هو اللجوء إلى المنتجاتِ الطبيعيّة التي تحملُ في جعبتِها الكثير من الفوائد لجسمِ الانسان، وبدونِ أضرارٍ

كثيرةٌ هي الاختلالات الجنسيّة ولكلِّ منها أسباب وأعراض مختلفة. ولابدَّ لكلِّ منّا أنْ يصاب بإحدى هذهِ الاختلالات في مرحلةٍ ما من عمره. ولذلك، يجب أنْ يحصل كلُّ رجل على التثقيف الجنسي المناسِب. فعندما يأتي الوقت الذي سيواجِهُ به إحدى تلكَ المشاكل؛ سيكون على قدرٍ كافٍ من الوعي ليميّزَ مشكلته عن غيرها، ويجد أفضلَ الحلول لعلاجها.

كثيرةٌ هي الاختلالات الجنسيّة ولكلِّ منها أسباب وأعراض مختلفة. ولابدَّ لكلِّ منّا أنْ يصاب بإحدى هذهِ الاختلالات في مرحلةٍ ما من عمره. ولذلك، يجب أنْ يحصل كلُّ رجل على التثقيف الجنسي المناسِب. فعندما يأتي الوقت الذي سيواجِهُ به إحدى تلكَ المشاكل؛ سيكون على قدرٍ كافٍ من الوعي ليميّزَ مشكلته عن غيرها، ويجد أفضلَ الحلول لعلاجها.

يُعَانِي المَريض المُصاب بِالداء السّكّري مِن العَديد مِن المَشاكِل الجِنسيّة، التي قَد تمنَعهُ مِن الحُصول على الانتصابِ أو الحِفاظ عَليهِ لِمُدّة كافيَة حتّى يتمكَّن مِن إتمامِ العَلاقَة الحَميمَة بالشّكلِ السّليم، لِذلك فإنّه سيبدَأُ رحلةَ بحثِه بينَ العِلاجات المتنوّعة عَن اقوى منشط للانتصاب لمرضى السكر بِمقدورِه أن يخلّصهُ مِن هذهِ الأزمَة، ومَا يرافِقُها مِن الإحسَاس الدّائِم

غير أنَّهُ احتياجٌ لا يمكنُ الاستغناءُ عنه، فإنَّ الجنس أمرٌ ضروريٌّ جدّاً لإبرازِ الفحولَة وإثبات شخصيّة الرجل أمام زوجتِه. وعلى الرغم من أنَّ الكثير من الأزواجِ يمارسُون العلاقَة الجنسيّة بشكلٍ مستمرّ كنشاطٍ روتينيٍّ، إلّا أنَّهم قدّ يُخبّئون الكثيرَ من المعانَاة في قلوبهم تجاهَ هذا النشاط. فعندما يفقدُ الرجل انتصاب قضيبه أثناء العلاقةِ الحميمة بشكلٍ مفاجِئ،

إنَّ الحاجة إلى الجنسِ لا تقلُّ أهميةً عن الحاجَةِ إلى الأكلِ أو النوم، فهو أحد الأسبابِ الأساسيّة للاستمراريّة. كما أنَّ للأداء الجنسيّ تأثير عميقٌ على نوعيّة الحياة بين الزوجين، وخاصّةً على حياةِ الرجل. فكلّما كان يشعرُ بالرضا عن أدائِه، كلّما كان أكثر سعادةً وثقةً بنفسه. وهذا حتماً سينعكِسُ على العلاقة الزوجيّةِ والاجتماعيّة أيضا. لكن!!! لاتخلو

الوظيفة الجنسيّة الطبيعيّة هي تفاعُلٌ معقّد بين العوامِل الفسيولوجيّة والنفسيّة. حيثُ تعمل الأجهزة العصبيّة، الدورة الدمويّة، والغدد الصمّاء جنبَاً إلى جنب لتحفيز الاستجابَة أثناء التعرُّض لمحفّزات جنسيّة. يتمُّ التحكُّم في هذهِ الاستجابَة بالنسبةِ للرجل من خلالِ تفاعُلٍ حسّاس ومتوازِن بدقّة بين هذه الأنظمة. لذا يمكنُ لأيِّ خلَل في أيٍّ منها أنْ يسبّب الاختلالات والمشاكِل في

يُعرَف التكاثر بأنّه العمليّة الحيويّة التِي يَتم خلالها إنتاج كائنات فرديّة جَديدة، كما يعَدّ سِمة أساسيّة لكافّة أشكال الحياة الموجودَة عَلى سطح كَوكب الأرض؛ وذلك لأنّ كل كائن حَي هو نِتاج لَها، وبناءً على ما سَبق، يوصَف التكاثُر عِند الإنسان بأنّه الطريقة التي يحافِظ فيها البشر عَلى استمراريّة وجُودِهم. لكن لتحقيق ذَلك لا بد من

يعانِي الكثير من الرجالِ من قلّة الوعي بالأمورِ الجنسيّة، وذلك بسبب التّكتُّم على هذا الموضوع، ووضعه في إطارِ المحظورَات. لكن ماذا سيفعل الرجلُ عند مواجهَة هذهِ المشاكل؟!! ربما سيلجَأُ إلى إهمال المشكلة أو إلقاء الّلومِ على الزوجَة، وفي أفضل الأحوال؛ التّصفحِ في مواقع الانترنت بحثاً عن حلولٍ لما يعانِيه. ومن هذا الباب تعمّدنا على دراسةِ