كانَ ضعف الانتصاب (ED) مصدَرُ قلقٍ للرجال منذ العصورِ القديمَة. وبالنسبة لكثيرٍ من هؤلاءِ الرجال يمكن أنْ يؤدّي ضعف الانتصاب؛ إلى ضائِقةٍ نفسيّة شديدة، مشاكِل في العلاقة الزوجيّة، والشعور بالإذلالِ أيضا. ولذلِك، تطوَّر علاج الضعف الجنسي بشكلٍ ملحوظ خلالَ الـ 200 عام الماضية. حيثُ يتمُّ تقديم العديد من خياراتِ العِلاج التي تساهِمُ في دعمِ الصحّة […]

انضمّت الأدوية الحديثة لاحِقاً إلى ساحةِ علاج الضعف الجنسي لمساعدة الرجال على تحقيقِ الانتصاب والحفاظ عليه. وجديرٌ بالذكر، أنَّ لكلٍّ منها اختلافَاتٌ طفيفة!!! بالمقارنة مع الفياجرا، فإنَّ بعض الأدوية تعمَلُ بشكلٍ أسرع، تستمرّ لفترةٍ أطول، لا تتأثَّرُ بالغذاء، وربّما بعضها لا يسبِّب أعراض جانبيّة مثل الصُداع المرتبِط بالفياجرا. كما أنَّ هناك بدائِل يمكنُ تناولَها يوميّاً

تشغل الأفكار الجنسيّة عقل الشباب بشكل كبير، وذلك تزامنًا مع فترة البلوغ، وتغيّر نظرتهم تجاه الجنس الآخر. إذ تختلف درجة الصحّة الجنسيّة تبعًا لعدّة أسباب، منها ما هو نفسيّ كالتوتّر، الاكتئاب، والقلق حول الآداء أثناء الجماع، ومنها ما هو جسديّ هرمونيّ، يسبّب حالات من الضعف الجنسيّ كضعف الانتصاب وسرعة القذف. توجد العديد من العلاجات الدوائيّة

تشغل الأفكار الجنسيّة عقل الشباب بشكل كبير، وذلك تزامنًا مع فترة البلوغ، وتغيّر نظرتهم تجاه الجنس الآخر. إذ تختلف درجة الصحّة الجنسيّة تبعًا لعدّة أسباب، منها ما هو نفسيّ كالتوتّر، الاكتئاب، والقلق حول الآداء أثناء الجماع، ومنها ما هو جسديّ هرمونيّ، يسبّب حالات من الضعف الجنسيّ كضعف الانتصاب وسرعة القذف. توجد العديد من العلاجات الدوائيّة

من الطبيعي حدوث التقلُّبات المزاجيّةِ للنساء، وكذلك الأمرُ بالنسبةِ للرغبة الجنسيّة وخاصّةً مع مرور السنين والأحداثِ الكبيرة في الحياة. على سبيلِ المثال؛ الحَمل والولادَة، انقطاعُ الطمث، أو حتّى التعرّضِ للمَرض، والكثيرُ من الأمور الأُخرى التي تلعَب دوراً في انخفاض الدّافع الجنسيّ لدى المَرأة. في الغالِب سيكون هذا الانخفاض أمراً عابِراً، لكن في حال استمّر لفترة

من الطبيعي حدوث التقلُّبات المزاجيّةِ للنساء، وكذلك الأمرُ بالنسبةِ للرغبة الجنسيّة وخاصّةً مع مرور السنين والأحداثِ الكبيرة في الحياة. على سبيلِ المثال؛ الحَمل والولادَة، انقطاعُ الطمث، أو حتّى التعرّضِ للمَرض، والكثيرُ من الأمور الأُخرى التي تلعَب دوراً في انخفاض الدّافع الجنسيّ لدى المَرأة. في الغالِب سيكون هذا الانخفاض أمراً عابِراً، لكن في حال استمّر لفترة

يتسبَّبُ ضعف الانتصاب في حدوثِ أشياء سيّئة في العلاقة الزوجيّة. وبالطبع هو أمرٌ لا يرغبُ الرجال في التعرُّض له على الإطلاق. لكن لسوء الحظ، هذه المشكِلة شائعة جدّاً في المجتمع وكثيرٌ من الرجالِ يعانُون من هذا الخلل. وتجدرُ الإشارة إلى أنَّ ضعف الانتصاب، يتسبَّبُ في تقليلِ جودَة العلاقة وتدميرها أيضا. كما يمكن أنْ يكون لهُ

قد تؤثِّر عوامل مختلفة على الصحّةِ الجنسيّة للمَرأة، ويمكن أنْ تشمُل هذه العوامل؛ انخفاض تدفُّق الدم إلى المنطقةِ التناسليّة، عدم كفاية الترطيب المهبلي، أو التوتُّر والقلق. كلُّ هذا قد يجعلُ المرأة غير قادرة على الاستمتاعِ بالنشاط الجنسي. ولذلك، تمَّ تطوير بعض المكمّلات الغذائيّة التي تعمَلُ ما تعمله الفياجرا مع الرجال، لكن بطريقةٍ مختلفة نوعاً ما.

تكمنُ أهميّة العلاقة الجنسيّة بين الزوجين من كونَها وسيلة للتكاثُر وتكوين عائِلة من جِهة، وعاملاً من عواملِ الرفاهيّة من جهةٍ أُخرى. لهذا السبب، يعتبر وجود أيّ خلل في هذهِ العلاقة؛ مهدّداً لمشاكل عديدة. فعلى سبيلِ المثال، يؤدّي ضعف الانتصاب عند الرجال إلى صعوبةِ إتمام عمليّة الإيلاج. ومن زاويةٍ أُخرى، تؤدّي سرعةُ القذف أيضا إلى عدمِ

تكمنُ أهميّة العلاقة الجنسيّة بين الزوجين من كونَها وسيلة للتكاثُر وتكوين عائِلة من جِهة، وعاملاً من عواملِ الرفاهيّة من جهةٍ أُخرى. لهذا السبب، يعتبر وجود أيّ خلل في هذهِ العلاقة؛ مهدّداً لمشاكل عديدة. فعلى سبيلِ المثال، يؤدّي ضعف الانتصاب عند الرجال إلى صعوبةِ إتمام عمليّة الإيلاج. ومن زاويةٍ أُخرى، تؤدّي سرعةُ القذف أيضا إلى عدمِ