تعاني الكثير من النساءِ مع تقدّم العمرِ وازديادِ أعباءِ الحياةِ من نُقصِ الاهتمامِ بالممارسَةِ الجنسيّة. أو قد يعانينَ أيضا من ضعفِ الحساسيّة والمتعةِ أثناءَها. وبالنسبةِ للضعفِ الجنسيّ لدى الرجال، فقد تمّ إيجادُ حلّ دوائيّ لهم، وقد نجحَ في علاجِ مشكلتهم. ولهذا السبب، فقد تمّ إعطاء الدواءِ نفسه للنساءِ، لعلّه يكون مفيداً. سنتكلّم في مقالنا اليوم […]

تعاني الكثير من النساءِ مع تقدّم العمرِ وازديادِ أعباءِ الحياةِ من نُقصِ الاهتمامِ بالممارسَةِ الجنسيّة. أو قد يعانينَ أيضا من ضعفِ الحساسيّة والمتعةِ أثناءَها. وبالنسبةِ للضعفِ الجنسيّ لدى الرجال، فقد تمّ إيجادُ حلّ دوائيّ لهم، وقد نجحَ في علاجِ مشكلتهم. ولهذا السبب، فقد تمّ إعطاء الدواءِ نفسه للنساءِ، لعلّه يكون مفيداً. سنتكلّم في مقالنا اليوم

بالنسبةِ للكثير من الأزواج، يعدّ تجنُّب ممارسة الجنس من أصعَبِ الأمور عليهم؛ لأنَّ الأزواج مرتبِطون عاطفيّاً وجسديّاً ببعضِهم البعض. لذلك يلعَبُ الجِنس دوراً كبيراً في تحسينِ جودَة العلاقَة الزوجيّة في جميعِ مراحِل الحياة. وجديرٌ بالذكر، أنَّ اختلالَات الصحّة الجنسيّة دائِماً ما تتسبَّب في حدوثِ خلافَات بين الزوجين، وذلك بغضّ النظر إذا كان الخللّ عند الرجل

بالنسبةِ للكثير من الأزواج، يعدّ تجنُّب ممارسة الجنس من أصعَبِ الأمور عليهم؛ لأنَّ الأزواج مرتبِطون عاطفيّاً وجسديّاً ببعضِهم البعض. لذلك يلعَبُ الجِنس دوراً كبيراً في تحسينِ جودَة العلاقَة الزوجيّة في جميعِ مراحِل الحياة. وجديرٌ بالذكر، أنَّ اختلالَات الصحّة الجنسيّة دائِماً ما تتسبَّب في حدوثِ خلافَات بين الزوجين، وذلك بغضّ النظر إذا كان الخللّ عند الرجل

يمكن أنْ يؤثّر حجم القضيب بشكلٍ كبيرٍ على ثِقةِ الرجل بنفسه عندما يتعلَّق الأمر بممارسَةِ الجنس. وغالِباً ما يكون هناكَ عدم تطابُقٍ بين كيفَ ينظر الرجل إلى نفسهِ وكيف تراهُ زوجَته. هذا التعبير صَحيح إذا كانَ الشخص يعتقدُ أنَّ قضيبه صغيرٌ جدّاً. ومع ذلك، إنَّ حجم القضيب لا يؤثِّر بشكلٍ مباشَر على الوظيفة الجنسيّة، إلّا

يمكن أنْ يؤثّر حجم القضيب بشكلٍ كبيرٍ على ثِقةِ الرجل بنفسه عندما يتعلَّق الأمر بممارسَةِ الجنس. وغالِباً ما يكون هناكَ عدم تطابُقٍ بين كيفَ ينظر الرجل إلى نفسهِ وكيف تراهُ زوجَته. هذا التعبير صَحيح إذا كانَ الشخص يعتقدُ أنَّ قضيبه صغيرٌ جدّاً. ومع ذلك، إنَّ حجم القضيب لا يؤثِّر بشكلٍ مباشَر على الوظيفة الجنسيّة، إلّا

من أهمّ الطموحاتِ التي يسعَى لَها كلّ زوجٍ وزوجة، أن يحصُلوا على أطفالٍ يملؤُون حياتَهم سعادةً ونشاط. ولكن دائِما ما يوجدُ معوّقات تمنعُ الزوجانِ من تحقيقِ هذا الحُلُم، كالأحوالِ الماديّة أو الاجتماعيّة مثلا. وذلك بالإضافةِ إلى الأسبابِ الجسديّة، كأنّ يكون الرجل أو امرأته غير قادرينَ على الإنجابِ لضعفِ خصوبةِ أحد منهما. في هذا المقال، سنتحدّث

على الرُغم من أنَّ الجنس هو أحد أهمُّ ركائز التعايش بين الزوجين، إلّا أنَّه للأسف وبمرور الوقتِ قدّ يتناقَص ويفتقر إلى الجودةِ اللّازمة. في غضون ذلك، تُصابُ النساء بقلّة الدافع الجنسي بشكلٍ أسرَع من الرِجال (1)، ويعانِين من انخفاضِ الرغبة الجنسيّة. لحسن الحظ، الطبيعة مليئَة بالأطعمةِ التي يمكن أنْ تنشّط الدورة الدمويّة وتعزِّز الرغبة الجنسيّة

على الرُغم من أنَّ الجنس هو أحد أهمُّ ركائز التعايش بين الزوجين، إلّا أنَّه للأسف وبمرور الوقتِ قدّ يتناقَص ويفتقر إلى الجودةِ اللّازمة. في غضون ذلك، تُصابُ النساء بقلّة الدافع الجنسي بشكلٍ أسرَع من الرِجال (1)، ويعانِين من انخفاضِ الرغبة الجنسيّة. لحسن الحظ، الطبيعة مليئَة بالأطعمةِ التي يمكن أنْ تنشّط الدورة الدمويّة وتعزِّز الرغبة الجنسيّة

تُعتبر الاضطرابات الجنسيّة مشكلة مزعِجة يمكن أنْ تصيب الرجال من جميعِ الأعمار. وتجدُرُ الإشارَة، إلى أنَّ ضعف الانتصاب وسرعة القذف من أكثر هذهِ الاختلالَات شيوعَاً. في حين أنَّ ضعف الانتصاب شائعٌ عند الرجال بعد سنِّ الـ 40، أمّا سرعة القذف فهي أكثر شيوعَاً عند الشباب. و ممّا لا شكَّ فيه، أنَّ المشاكِل الجنسيّة لها آثارٌ