يبدأُ ارتباط الذكر بالأُنثى بنظرَة، ثمّ تتطوَّر العلاقَة فيما بينهم مع الكثيرِ من الحبّ لتنتهي بالزواج. ومن المؤكَّد أنَّه خِلال السنواتِ الأولَى من الزواج؛ سيعيشُ الزوجان أجمل لحظاتِ حياتِهما. وعلى الرغم من أنَّ الكثير من العلاقَات الزوجيّة ناجحة، إلَّا أنَّ الكثير منها أيضا يبوءُ بالفشل!!! وتجدرُ الإشارة، إلى أنَّ السبب الرئيسيّ لأكثَر من 90% من […]

هل تعاني زوجتكَ من انخفاضٍ في الرغبة الجنسيّة مؤخّراً؟ حسناً، يُشار إلى هذا بالبرودِ الجنسي لدى النساء!! ويمكن أنْ ينشأ من العديدِ من القضايا النفسيّة أو الجسديّة التي تحتاجُ إلى معالجة في بعضِ الحالات فقط، قد تعاني المرأة من قلّةِ الشهوة وترفضُ ممارسة الجنس، كما أنَّها تتجنَّب الانغماس في العلاقةِ الحميمة بشكلٍ دائم. وفي حالاتٍ

هل ترى أنَّ قضيبك ليس بالحجمِ المثالي؟ هل فكّرت يوماً في تجربةِ إحدى تقنيات أو منتجاتِ تكبير القضيب العديدة المعلن عنها في الأسواق؟ أوَّل شيءٍ يجب أنْ تعرفَه؛ هو أنَّ معظم الرجال الذين يعتقدونَ أنَّ لديهم قضيباً صغيراً يمتلكون في الواقع قضيب بحجمٍ طبيعي. الأمرُ الثاني، هو أنَّ معظم ادّعاءات تكبير القضيب غير موضَّحة بشكلٍ

تُعتبرُ مشكلة ضعف الانتصاب حاجزاً يمنَع الاتّصال الجنسي بين الزوجين، ممّا قدّ يولّد الكثير من المشاكِل في العلاقة بينهما. وذلك لأنَّ ممارسة الجنس لها الكثيرُ من الفوائدِ على نفسيّة الشركاء من جِهة، وعلى جودَةِ التعامُل والمعاشرة بينهما من جهةٍ أُخرى. بالتالي ينبغِي على جميعِ الرجال؛ الاهتمام بصحّتهم الجنسيّة وعدم إهمالِها أبداً. وإذا كنت من بين

من المعروف أنَّ ممارسة الجنس بين الأزواج تعودُ بالكثير من الفوائِد على العلاقَة العائليّة. وذلك لأنَّ الجنس يجعلُ الزوجين سعداء ويقوّي الروابِط فيما بينهم. لكن في مرحلةٍ ما، يمكِن أنْ تتأثَّر الصحّة الجنسيّة لأحدهما ممّا قدّ يؤدّي لحدوثِ اختلالٍ في توازُن العلاقَة. فعلَى سبيلِ المثال، يواجِهُ الرجال نتيجةً لعوامِل مختلِفة ضعفاً في الانتصاب أو نقصاً

في الوقتِ الحاضر، يعاني معظمُ الناس من روتين حياة مُرهِق، ولذلِك يواجِهُ الكثير من الأزواجِ صراعَاتٍ عاطفيّة في كثيرٍ من الأوقات. في هذا السياق، يعانِي العديدُ من الرجالِ من الضعفِ الجنسي وسرعة القذف أيضا. وفي معظمِ الحالات، يلجؤون إلى الأدويةِ الكيميائيّة في البداية!! لكن بعد فترةٍ وجيزة، يتركُ أغلبُهم استخدامَها لما لها من آثارٍ جانبيّة

في الوقتِ الحاضر، يعاني معظمُ الناس من روتين حياة مُرهِق، ولذلِك يواجِهُ الكثير من الأزواجِ صراعَاتٍ عاطفيّة في كثيرٍ من الأوقات. في هذا السياق، يعانِي العديدُ من الرجالِ من الضعفِ الجنسي وسرعة القذف أيضا. وفي معظمِ الحالات، يلجؤون إلى الأدويةِ الكيميائيّة في البداية!! لكن بعد فترةٍ وجيزة، يتركُ أغلبُهم استخدامَها لما لها من آثارٍ جانبيّة

قد لا يبدو الفتورُ الجنسيُّ خطير جدّاً في البداية، لكن بمرورِ الوقت يمكِن أنْ يتسبّب في ضَرر لا يمكِن إصلاحهُ لحياة الزوجين. لأنّه سيجعلهما باردانِ تِّجاه بعضِهما البَعض، يقلّل من المشاعر المتبادِلةِ والمسافَة العاطفيّة بينهما. عادةً ما تكون طرق العلاجِ بسيطة وفعّالة، لكن يجِبُ الاعتراف بالمشكِلة وتشخيص الحالَة جيّداً قبل استخدامِ أيّ علاج. من الأفضلِ

قد لا يبدو الفتورُ الجنسيُّ خطير جدّاً في البداية، لكن بمرورِ الوقت يمكِن أنْ يتسبّب في ضَرر لا يمكِن إصلاحهُ لحياة الزوجين. لأنّه سيجعلهما باردانِ تِّجاه بعضِهما البَعض، يقلّل من المشاعر المتبادِلةِ والمسافَة العاطفيّة بينهما. عادةً ما تكون طرق العلاجِ بسيطة وفعّالة، لكن يجِبُ الاعتراف بالمشكِلة وتشخيص الحالَة جيّداً قبل استخدامِ أيّ علاج. من الأفضلِ

يمكن أنْ تحتوي كريمات الانتصاب الفوريّ، المستحضَرات الهلاميّة، الزيوت، وخيارات العلاج المماثِلة؛ على مزيجٍ قوي من المكوّنات. والتي يمكِن أنْ تلعب دوراً رئيسيّاً في علاج وظيفة القضيب وتعزيزِها. حيثُ تم استخدام العلاجات الموضعيّة لسنواتٍ عديدة في مختلَفِ الثقافات الآسيويّة، كما أنَّها تحظَى باحترامٍ كبير لخصائِصها العلاجيّة بأقلِّ قدرٍ من الآثار الجانبيّة. وبناءً على ذلك، يُفضّل