اسم الكاتب: د.وائل الخوجة

أسئمتَ من صغر حجمِ عضوكَ الذّكري؟، أتعتقد بأنّ حجمه هذا، قد يضعِف ثقتك بنفسكَ وتقديرِك لذاتِك؟. إن كنتَ تفكّر بشراء حبوب تكبير الذكر من الصيدلية ؛ لاعتقادكَ بأنّها ستساعِدك حقاً على تخطّي جميع مشاكِلكَ هذه، فَمن الضّروري أن تتمعّن فِي موضوعنا لِليوم. والذّي سنتعرَّف فيه معاً على الطّول الطّبيعِي للعضو الذّكري لدى الرّجَال، وحَقيقة الأقاوِيل […]

مِن أَهمّ الخطوات التي يمكِن أَن نتَّبعهَا لتَحسينِ الصحة هي الاعتِمَاد على المَصادِر الطبيعيَّةِ بدل من الأَدويةِ وفي هذا المَقَال سوف نتكلم عن أحد هذه المَصَادر الطَّبيعيَّة. يعَدّ جوز الهند مَصدَر غذَائِيّ نَباتِيّ مميّز بعناصِره المفيدة لكُلِّ أجهزة الجِّسمِ عند استِخدَامه في الحِميَة الغِذائيَّة بكَميَّات صِحيّة. حيث يمكن أن يضاف إلى الكَثيرِ من الوَجباتِ إما

مِن أَهمّ الخطوات التي يمكِن أَن نتَّبعهَا لتَحسينِ الصحة هي الاعتِمَاد على المَصادِر الطبيعيَّةِ بدل من الأَدويةِ وفي هذا المَقَال سوف نتكلم عن أحد هذه المَصَادر الطَّبيعيَّة. يعَدّ جوز الهند مَصدَر غذَائِيّ نَباتِيّ مميّز بعناصِره المفيدة لكُلِّ أجهزة الجِّسمِ عند استِخدَامه في الحِميَة الغِذائيَّة بكَميَّات صِحيّة. حيث يمكن أن يضاف إلى الكَثيرِ من الوَجباتِ إما

مِن أَهمّ الخطوات التي يمكِن أَن نتَّبعهَا لتَحسينِ الصحة هي الاعتِمَاد على المَصادِر الطبيعيَّةِ بدل من الأَدويةِ وفي هذا المَقَال سوف نتكلم عن أحد هذه المَصَادر الطَّبيعيَّة. يعَدّ جوز الهند مَصدَر غذَائِيّ نَباتِيّ مميّز بعناصِره المفيدة لكُلِّ أجهزة الجِّسمِ عند استِخدَامه في الحِميَة الغِذائيَّة بكَميَّات صِحيّة. حيث يمكن أن يضاف إلى الكَثيرِ من الوَجباتِ إما

يعدُّ الحصول على حياةٍ جنسيّةٍ سليمة وممتِعة جزءً أساسيّاً من شعور الرجلِ بالسعادَة، والحفاظِ على التوازن النفسيِّ الطبيعيِّ. لذلك فإنَّ المشاكل الجنسيّة مثلُ سرعة القذف، اضطرابِ الانتصاب، نقص الرغبةِ، وعدم الوصول إلى الرعشةِ الجنسيّةِ كلّها تؤدّي إلى شعورِ الرجل بالإحباطِ والتعاسةِ. من ذلِك المنطلق ظهرَتْ مجموعة متنوّعةٌ من الخيارات العلاجيّةِ للقضاء على تلكَ المشاكل واستعادةِ

ربّمَا سمع البعضُ منكُم عن الكولاجين فيما يتعلّق بالعنايَة بالبشرَة؛ لكن هل تعلَم أنّ هذا البروتين يقدّم العديد من الفوائد لصحّة الرجال ! من تحفيز لنموّ الشَعر إلى تعزيز صحّة العضو الذكري؛ حيث يعدّ الكولاجين جزءًا مهمّاً ملِن روتين الحفاظ على الصحّة والعافية لأيّ رجل في أيّ مرحلة عمريّة مهما كانت؛ تابعوا معنا للتعرّف على

شاعَ استخدام الثّوم منذ زمنٍ بعيدٍ، بين العديد من شعوبِ الحضارات القَديمة، إيماناً منهم بِدوره في العلاج والوقايَة من العديد من الأمرَاض. وقَد استمرّت شهرته إلى يومِنا هذا؛ فِي ظلّ وجود العديد من الدّراسَات العلميّة التي أشارَت إلى ميزاته الهامّة. إلّا أنّه ونتيجةً لما يشاع في وقتنا الحالي من مزاعِم حول فوائد الثوم للعضو الذكري

لمْ يضعْ الله في أجسادِنا خمسَ ليترات من الدماءِ عن عبث لولا أنََّ حياتنا تعتمِدُ بالدرجةِ الأولى على توافرِ كمٍ كافٍ منها في أوعيتنا. لذلك يعتبرُ وصولُ الدم الكافي لكلِّ عضوٍ من أجسادِنا أمراً ذو أهميّةٍ قصوى، وأهمُّ الأعضاءِ التي تحتاجُ للدم هو القضيب؛ جهازُ التكاثرِ عندَ الإنسانِ وسببُ بقائهِ حيّاً إلى الآن. وتعدَّدتْ الطرقُ

يشكّلُ الضعف الجنسيُّ، عدم القدرةِ على إتمام العلاقةِ، وسرعة القذف جزءً مهماً من المشاكل الصحيّةِ التي تصيب الرجالَ منذ قديم الزمانِ. لذلك ظهرت مجموعةٌ واسعة ومتنوّعةٌ من الوسائِلِ العلاجيّةِ للمشاكِل الجنسيّةِ، منها ما هو مثبتٌ بالدراسَاتِ، ومنها لا. كذلِك تعدُّ الزيوت إحدى تلكَ العلاجَات، وتستخدَم بطرقٍ مختلفة لتعزيز الصحّةِ الجنسيّةِ. علاوة على ذلِك يعدًُ الزنجبيل

في هذهِ الأيام يبحثُ كثيرٌ من الرجال عن منتجاتِ تكبير القضيب لأنَّهم غير راضين عن الحجمِ الذي يمتلكونه. ونتيجةً لذلك، استغلَّ مُصنِّعوا المنتجات الجنسيّة حاجةَ الرجال، وتنافسوا على الترويجِ لمنتجاتِهم بشكلٍ مبالغ فيه. في هذا الصدد، تطرَّقنا لتوضيحِ الحقيقة تجاهَ تلك الادّعاءات حول منتجاتِ تكبير القضيب وآليّة عملها. واعتمدنا في مقالنا لهذا اليوم، على كريم