مع تطوّر العديد من الأبحاث العلميّة الصحيّة، باتت المشاكل الجنسيّة تحدّيًا يواجه الجميع، وذلك أمام اكتشاف علاج يساعد الذكور على التخلّص من أعراض الضعف الجنسيّ؛ تتنوّع في الوقت الحالي أدوية علاج سرعة القذف بشكل كبير، مثل الكبسولات، المراهم، البخّاخات، وغيرها، إلّا أنّ أغلبها يعمل بنفس الطريقة وهي تخدير المنطقة الحسيّة في العضو الذكريّ بشكل مؤقّت، […]

مع تقدُّم العمر، يخضع الجسم للعديد من التّغيّرات وبالتزامن مع ذلك تتغيّر القدرة الجنسيّة، حيث قد يعاني الرجل من نقص الرغبة الجنسيّة أو ضعف الانتصاب. لكن هذا لا يعني أن قوّتك قد وصلت إلى نهايتها حيث يمكنك التمتّع بحياة جنسيّة نشيطة طوال حياتك باتّباع أسلوب حياة صحّي، ممارسة الرياضة، وتناول الأطعمة الصحيةّ.  ستكون قادرًا على

المشاكل الجنسيَّة لها تاريخٌ قديمٌ؛ فقد اكتُشفت مخطوطات (تعود لعهد الفراعنة واليونانيِّين) سجَّلت ضعف الانتصاب مع علاجاته. كان الأطبَّاء المسلمين كابن سينا من الأوائِل الذين شرَحوا ضعف الانتصاب بطريقةٍ قريبةٍ جدَّاً ممَّا نعرفه وقدَّموا طرائقَ للعلاج حسب السَّبب. مع بدايات نهوض العلم الحديث ظهرت العلاجات التي نعرفها اليوم من جراحة ثمَّ الأدوية المختلفة الأشكال. حاليَّاً؛

غالبًا ما يصبّ اهتمام شركات صناعة الأدوية بدواء معيّن لمرض ما، أو اهتمام فئة كبيرة من الناس بعلاجه؛ وهكذا فقد كان ومازال إلى الآن علاج الضعف الجنسيّ لدى الذكور أمرًا ضروريًّا، فالحصول على انتصاب قويّ يدوم لفترة زمنيّة طويلة هو مُبتغى الجميع؛ لهذا السبب زاد البحث عن أسماء أدوية الانتصاب في مصر ، وزادت رغبة

إنّ الحصول على غذاء متوازن وطبيعيّ يحتوي على مختلف أنواع العناصر الغذائيّة وبنسب كافية للجسم البشريّ غالبًا ما يقيك من مختلف الأمراض والمشاكل الصحيّة، فغياب أيّ من هذه العناصر قد يتسبّب بمشاكل صحيّة عدّة؛ من بينها (المشاكل الجنسيّة)؛ حيث تُعاني نسبة لابأس بها من الشباب من ضعفٍ في الانتصاب وسرعةٍ في القذف؛ تتنوّع الطرق العلاجيّة

يعيش الذكور مرحلة شبابهم وهم يبحثون عن نصفهم الآخر الذي سوف يكملون معه حياتهم، ومع اقتراب موعد الزفاف يبدأ القلق والتوتّر بالظهور، وذلك خوفًا من وقوع مشكلة جنسيّة في الليلة الأولى من الحياة الزوجيّة تجعل المرأة غير راضية. دفعهم ذلك للبحث عن أفضل المقويات للانتصاب ، آملين مساعدتهم على تجاوز العلاقة الجنسيّة الأولى مرفوعي الرّأس؛

تنظّم الفيتامينات مختلف العمليّات الحيويّة في الجسم، من بناء، هدم، استقلاب، وغيرها، لذا فهي تلعب دورًا رئيسيًا في الحفاظ على الصحّة الجسديّة بشكل عام، والجنسيّة بشكل خاصّ، كونها تعزّز من القدرات الجنسيّة، وتقي من العجز الجنسيّ وضعف الانتصاب. انتشرت الأدوية الكيميائيّة للضعف الجنسيّ بشكل واسع، إلّا أنّ آثارها الجانبيّة الخطيرة منعت الكثيرين من الاستفادة منها،

لمدّة طويلة من الزمن، جرّب الرّجال جميع الطرق العلاجيّة الطبيعيّة المخصّصة لعلاج ضعف الانتصاب أو العجز الجنسيّ، ولكن هل حقًا كانت تعمل حينها؟ ببساطة لم يكن قد تمّ دراستها علميًّا بعد. لكن ومع تطوّر العلم وانتشار الأبحاث والدراسات، ظهرت منشطات طبيعية للانتصاب تملك تأثيرات معزّزة للعملية الجنسيّة، تحافظ على سلامتها، وذلك بفضل ما تحتويه من

مع تطوّر العلم وتزايد الشركات الصناعيّة والأصناف الدوائيّة التي غطّت أغلب الأمراض والمشاكل الصحيّة، اتّجه تفكير العلماء نحو تلبية حاجات هذا الجمهور، فظهرت إلى جانب الحبوب والشراب أصناف أخرى كالكريمات، البخاخات، الجل، والتحاميل، وكان لكلّ من هذه الأصناف هدف صُنع لأجله. ونتيجة لانتشار المشاكل الجنسيّة ورغبة الشباب بحلّها بأقصى سرعة، ظهر بخاخ سرعة القذف كحلّ

يواجه الرّجال العديد من المشاكل الصحيّة الجنسيّة التناسليّة، تمنعهم من الاستمتاع بعلاقة جنسيّة مثاليّة، ومن أشهر هذه المشاكل وأكثرها شيوعًا سرعة القذف، إذ تصيب هذه المشكلة أغلب الذكور حول العالم فترة ما من حياتِهم. دعونا نتعرّف على اسباب سرعة القذف عند الرجال ، كيفيّة تشخيصها، وأهمّ العلاجات المتوفّرة لها؛ تابعوا معنا… متى تعتبر سرعة القذف