الزواجُ هو قرار مشترك بين رجلٍ وامرأة عاهدوا أنفسهم على الحبِّ والاهتمام، ومن المؤكّد أنّ كِلا الطرفين يرغب بحياةٍ زوجيّة ناجِحة، ولكن ماذا لو صُدمَ الرجل بعد زواجه بأنّهٌ يعاني من سرعة القذف، كيفَ له أن يتعامَلَ مع هذه المشكلة، وما هي المعاناةُ التي ستسبّبها لهُ، تابِع معنا هذا المقال لنجيبَ عن تساؤلاتِك حول هذا […]

تأخذُ العلاقة الحميمة بين الزوجين أبعاداً رائِعة أكثر من كونِها لقاءَ جسدين، لها امتدادات عاطفيّة، إنسانيّة، وروحيّة هائِلة، توضعُ فيها بذرة الحبِّ وبذرةُ تكوين إنسانٍ جديد، هذا في حال كُنت تمارِسُها بشكلٍ كامل وصحيح، أمّا إذا كنت تواجِهُ بعض المشاكل الجنسيّة ستتأثّر علاقتك سلباً وستُعاني من الضّغوطات النّفسيّةِ والاجتماعية، لذلك حرصنا في هذا المقال على

يحلمُ كلُّ زوجين بتكوين أُسرةٍ دافِئة يتكلّلُ فيها الحبُّ برؤية أطفالِهم، فالحملُ في الواقعِ نِعمةٌ عظيمة، ولحدوثهِ يجبُ استيفاء شروطٍ معيّنة، يشملُ ذلك القدرة على تحقيق الانتصاب والإيلاج المهبليّ، وتوافرَ الحيوانات المنويّة بعد القذف، وبالتالي فإنَّ أيَّ تغيير في هذه الأحداث يمكنُ أن يؤثّر على الخصوبة، ويعتبرُ القذف المبكر أحد المشاكِل الجنسيّة المعرقلة لحدوث الحمل،

يحلمُ كلُّ زوجين بتكوين أُسرةٍ دافِئة يتكلّلُ فيها الحبُّ برؤية أطفالِهم، فالحملُ في الواقعِ نِعمةٌ عظيمة، ولحدوثهِ يجبُ استيفاء شروطٍ معيّنة، يشملُ ذلك القدرة على تحقيق الانتصاب والإيلاج المهبليّ، وتوافرَ الحيوانات المنويّة بعد القذف، وبالتالي فإنَّ أيَّ تغيير في هذه الأحداث يمكنُ أن يؤثّر على الخصوبة، ويعتبرُ القذف المبكر أحد المشاكِل الجنسيّة المعرقلة لحدوث الحمل،

ثقةُ الرجل في قدرتهِ الجنسيّة هي من أهمِّ المشاعر التي يرغبُ باستمراريتها حتّى اليوم الأخير في حياتِه، فالطاقة الجنسيّة والفحولة أهمُّ من الحبِّ والمشاعر لدى مُعظم الرجال، ولكنَّ الخوضَ في مواجهة المشاكل الجنسيّة سيعكّر صفوَ حياتِه، كافتقاره للسيطرةِ والتّحكم بالقذفِ؛ خاصّة عندما لا يستطيعُ إرضاءَ زوجتهِ جنسيّاً، حيث سيشعُر بطريقةٍ ما أنَّ هنالِكَ جزءاً كبيراً

غالباً ما يهملُ الرجال صحّتهم، فهم أكثرُ عِرضة للتدخين، شُرب الكحول، أو اتّباع أنماط حياة قد تضرُّ بشكلٍ عام، بالإضافة إلى ذلك يقومونَ بتأجيل الفحوصات الروتينيّة وتأخير زيارة الطبيب، خاصّةً المشاكل الجنسيّة لتجنُّب الإحراج؛ وهذا بالطبع أمرٌ خاطِئ! يفقدونَ بذلك ميّزة الوقاية والعِلاج الباكِر، ومن أكثر المشاكِل شيوعاً عند الرجال القذف المبكّر، والخبرُ السّار هو

ترتبطُ السعادة الزوجيّة بالكثير من الأمور مثل الاهتمام، التفاهُم، أو تقبُّل الآراء، ويبقى الجنس في مقدّمة الأسباب التي تؤمّن استقرار العلاقة واستمراريّتها. غالباً ما يعاني الرجل من مشكلة جنسيّة في مرحلةٍ ما مِن حياتهِ، وسواءً أكانت مؤقّتة أو دائِمة؛ سيسعى جاهِداً لِعلاجها نظراً لما لها من أضرار نفسيّة. ومن أكثر القضايا الجنسيّة انتشاراً هي القذف

قد تكون أمور غُرفَةِ النّوم موضوعاً حسّاساً للغاية، بل وحتّى مصدراً للإحراج أو الإحباطِ بالنسبة للبعض. خاصّةً عندما يرغب الرجل بـ إطالة فترةِ الاستمتاعِ مع زوجته قبل الوصولِ إلى الذّروة؛ من بين المعوّقات التي يتعرّض لها الرجل (سرعة القذف)، وهي مشكلة تحدث في وقتٍ ما من حياةِ أيّ رجل، قد تكون مؤقّتة أو دائِمة، والخبرُ

قد تكون أمور غُرفَةِ النّوم موضوعاً حسّاساً للغاية، بل وحتّى مصدراً للإحراج أو الإحباطِ بالنسبة للبعض. خاصّةً عندما يرغب الرجل بـ إطالة فترةِ الاستمتاعِ مع زوجته قبل الوصولِ إلى الذّروة؛ من بين المعوّقات التي يتعرّض لها الرجل (سرعة القذف)، وهي مشكلة تحدث في وقتٍ ما من حياةِ أيّ رجل، قد تكون مؤقّتة أو دائِمة، والخبرُ

أعطانا الله الكثيرَ من النّعم وطلب منّا الحِفاظَ عليها لتدوم، لاسيما الصّحة الجنسيّة، فهي عمودُ التكاثُر والحفاظ على النّسل، ولعلَّ أكثر المشاكل شيوعاً في وقتنا الحاضر هي سرعةُ القذف، حيثُ يتعرّض لها الشّبانُ أكثر من الرجال الأكبر سنّاً، لذلك وجبَ علينا من خلال موقع نادي الرجال تعريفُكَ على هذه المشكلة وتزويدكَ بكلِّ المعلومات عن سؤال