عندما ينخفضُ أداؤُك الجنسيّ بسبب ضعف الانتصاب في غرفةِ النوم؛ ستشعرُ حتماً بالحرجِ أمام زوجَتك. ولكن لا تقلق فهذا أمرٌ طبيعيٌّ إذا لم يحدث بشكلٍ متكرّر. غالباً ما يواجهُ الرجال خللاً ما في الوظيفة الجنسيّة في مرحلةٍ ما من حياتهم، حيثُ يتوجّبُ عليهم استشارة الطبيب عندما يحدثُ هذا التغيير دائِماً. وذلك تجنُّباً لتفاقُم المشكلة واستعادة […]

نتعرضُ في حياتنا اليوميّة للعديد من المشاكِل، فمنّها ما يمّرُ بسلام ومنّها ما يستمر، وعندَ دوام المشكلة يجبُ أن نوليها بعض الاهتمام الزائدِ كي نتجاوَزها قبل أن تُعكّرَ صفوَ حياتنا، وبالنسبة للرجل فمن أكثرِ القضايا إزعاجاً له هي المشاكل الجنسيّة ولعلَّ ضعف الانتصاب أكثرها إحراجاً له، لذلكَ اخترنا لكَ في هذا المقال أحدَ أقوى الأدوية

تحقيقُ الرضا الجنسيّ أمرٌ في غايةِ الأهميّة لاستمرارِ العلاقة الزوجيّة، ولكن مع تراجع أدائِك في غرفة النوم، ستواجهُ الكثيرَ من المتاعِب، لاسيما الاضطراباتِ النفسيّة، وقدّ تدخلُ في حالة اكتئابٍ مزمنة إن لم تُعالج هذا الخلل. إنَّ أشيع المشاكِل التي تواجهُ الرجال في علاقاتِهم الحميمة هي ضعفُ الانتصاب أو سرعةُ القذف، إذا يعاني منها واحدٌ من

في الثقافاتِ الذكوريّة ترتبطُ فحولة الرجل بالنجاح والقوّة، كما يعدُّ الانتصاب القويّ والقذف المتأخّر نوعاً ما عنصران أساسيّانِ للحفاظ على حياة جنسيّة صحيّةٍ ومُرضية. لسوء الحظ لا يمكن الحصول على هذه الميّزات دائِماً بشكلٍ مثالي، ممّا يمنع الرجال من الاستمتاعِ بعلاقتِهم الجنسيّة الطبيعية. تابعوا معنا للتعرّف على أهمّ 8 أعشاب لتقوية الانتصاب وتأخير القذف المدعومةِ

يمكن أنْ تلعب الحياة الجنسيّة الصحيّة دوراً كبيراً في الرفاهيّة الجسديّة والعاطفيّة للإنسان. فمنذُ العصور القديمة، كانَ الناس يبحثون عن أطعمةٍ معيّنة من أجل تحسين الخصوبة والآداء الجنسيّ. حيث كان هنالِك عددٌ كبير من الأطعمة المختلفة ذات التأثير المثبت في تحسينِ القدرة على التحمُّل، أو تعزيز الرغبات والشهوات. تابعوا معنا للتعرّف على أفضل 7 اكلات

يعدُّ الانتصاب القويّ والحفاظ عليهِ أثناء اللقاء الرومانسيّ عنصراً أساسيّاً لـ حياة جنسيّة صحيّة ومُرضية. ولكن لسوءِ الحظ! لا يكونُ الحصول على هذا الانتصاب أو الحفاظ عليهِ صلباً لمدةٍ كافية أمراً بهذه البساطة؛ حيث يواجهُ تقريباً كلَّ عام الكثير من الرجال بمختلفِ الأعمار مستوياتٍ مختلفة من ضعف الانتصاب (ED) تثبّط من معنوياتِهم، وتُفقِدهم الثقة بالنفس.

يرغبُ العديد من الأزواج في معرفة كيفيّة العودةِ إلى مستويات الإثارة والنشاطِ الجنسيّ، خاصّة بعد عدّةِ سنوات من الزواج أو عندَ المعاناة من المشاكِل الجنسيّة التي تُعكّرُ صفوَ العلاقة وتملؤُها بروداً وجمودَاً. الجانِب الجيّدُ هو أنَّ العلاجات أصبحت أسهل الآن من أيِّ وقتٍ مضى، وذلك بسبب تطوّرِ العلم والاهتمام الزائِد في الحياة الجنسيّة، سنسلطُ الضوء

تختلفُ نسبةُ السعادة الزوجيّة من شخصٍ لآخر، فهنالِك الكثيرُ من الأمورِ التي يمكن أنْ تزيد أو تُنقص من قوّة العلاقة، وقدّ يكون الجنس هو الأساسُ الذي يربط بين الزوجين. وذلك لما لهُ من فوائد على الصحّة العقليّة والجسديّة لِكلا الطرفين، فهو طريقةٌ لإثبات فحولةِ الرجل، ووسيلةٌ لإبراز أنوثةِ المرأة وجمالِها. فعلى الرغم من كلّ هذهِ

لا تقلّ أهميّة الصحّة الجنسيّة عن أيّ جانِب آخر من جوانِب الحياة. فالجنس أساسيٌ جدّاً لوجودنا وله وظائِفَ أكثر أهميّة من مجرّد تقديمِ لحظات من المتعة. وتعدُّ العلاقة الجنسيّة القوية عامِلاً رئيسيّاً في الحفاظ على الشباب ووسيلةٌ لربط الركائِز التي تقوم عليها الأسرة. تشير الإحصائيّات الحديثة عن الطلاق أو الخيانة الزوجيّة وعدم الرضا إلى أنَّ

لا تقلّ أهميّة الصحّة الجنسيّة عن أيّ جانِب آخر من جوانِب الحياة. فالجنس أساسيٌ جدّاً لوجودنا وله وظائِفَ أكثر أهميّة من مجرّد تقديمِ لحظات من المتعة. وتعدُّ العلاقة الجنسيّة القوية عامِلاً رئيسيّاً في الحفاظ على الشباب ووسيلةٌ لربط الركائِز التي تقوم عليها الأسرة. تشير الإحصائيّات الحديثة عن الطلاق أو الخيانة الزوجيّة وعدم الرضا إلى أنَّ