يعاني الكثيرُ من الرجال من مشاكِل عديدة في غرفةِ النوم، البعض يُفصح عن ذلك ويكافِح من أجلِ الحصول على حلولٍ سريعة. أمّا البعض الآخر فقدّ يخفي أيّ شيء يتعلّق بهذا الموضوع، ويرفض الحديثَ عنه إطلاقاً. ومع الأسف، تشير الدراسات إلى أنَّ أعلى معدّلات الطلاق حول العالم كانَتْ نتيجة المشاكِل المتعلّقة بالجنس. اليوم وفي هذا المقال؛ […]

هناك ارتباطٌ وثيق بين الصحّة الجنسيّة واستمرارُ العلاقة الزوجيّة، حيثُ تؤثّر المشاكل الجنسيّة على نسبةٍ كبيرةٍ من الرجال في مختلف أنحاءِ العالم، كما أنّها من أبرز الأسباب الرئيسيّة لحالاتِ الطلاق بين الأزواج. وبالنسبة للرجال كان الخللُ الجنسيُّ أكثرَ شيوعاً في حالتي ضعف الانتصاب والقذف المبكر. سنزوّدك في هذا المقال ببعض المعلومات المفيدة والنّصائِح الهامّة حولَ

عادةً ما نرى الأزواج في حالتين إمّا انسجام وحبّ أو مشاكِل وفتور بالمشاعِر، يعودُ ذلك لعدّة أسباب كان أهمُّها العلاقة الجنسيّة. فكلّما كانَ الزوجان متفاهِمان جنسيّاً وكلٌّ منهما يشبِع رغبةَ الآخر كانت العلاقة أمتعُ وأفضل، أمّا عن عدمِ الإنسجام فقد يكون بسببِ مواجهةِ أحدِ الزوجين لـ المشاكِل الجنسيّة. وفي هذا المقال سنتحدثُ عن مشكلة يعاني

عادةً ما نرى الأزواج في حالتين إمّا انسجام وحبّ أو مشاكِل وفتور بالمشاعِر، يعودُ ذلك لعدّة أسباب كان أهمُّها العلاقة الجنسيّة. فكلّما كانَ الزوجان متفاهِمان جنسيّاً وكلٌّ منهما يشبِع رغبةَ الآخر كانت العلاقة أمتعُ وأفضل، أمّا عن عدمِ الإنسجام فقد يكون بسببِ مواجهةِ أحدِ الزوجين لـ المشاكِل الجنسيّة. وفي هذا المقال سنتحدثُ عن مشكلة يعاني

في بداية الزواج، ربما يمارسُ الزوجين الجنس ما بين ساعةٍ وأُخرى. ولكن في حال لم يكن الأداء بالجودةِ المطلوبة؛ يمكن حدوثُ ذلك كلَّ يومين أو ثلاثة بعد فترةٍ قصيرةٍ جدّاً. وكلّما ازداد الوقتُ ستتناقصُ احتماليّة تكرار الممارسة. قدّ يعودُ السبب لمشكلةٍ نفسيّة كالتوتُّر والقلق، أو لخللٍ جنسيّ كضعف الانتصاب أو سرعة القذف. ولو انفردنا بالحديثِ

في بداية الزواج، ربما يمارسُ الزوجين الجنس ما بين ساعةٍ وأُخرى. ولكن في حال لم يكن الأداء بالجودةِ المطلوبة؛ يمكن حدوثُ ذلك كلَّ يومين أو ثلاثة بعد فترةٍ قصيرةٍ جدّاً. وكلّما ازداد الوقتُ ستتناقصُ احتماليّة تكرار الممارسة. قدّ يعودُ السبب لمشكلةٍ نفسيّة كالتوتُّر والقلق، أو لخللٍ جنسيّ كضعف الانتصاب أو سرعة القذف. ولو انفردنا بالحديثِ

يُعتبرُ انتصاب العضو الذكري العمليّة الأساسيّة لبدءِ السهرة الرومانسيّة. وتختلفُ الطاقة الجنسيّة ما بين رجلٍ وآخر، البعض منهم يمكنهُ البقاء لفترةٍ طويلة مستمتِعاً بالعلاقة دون أنْ يتراجع أداؤه. والبعضُ الآخر لا يكاد أنْ يبدأ حتّى ينتهي وتخور قِواه، ومع ذلك قدّ يتعايش الزوجان مع العلاقة ويعزّون أنفسَهم بالتظاهُر بأنّهم سعداءٌ بها. من ناحية ثانية، قدّ

يُعتبرُ انتصاب العضو الذكري العمليّة الأساسيّة لبدءِ السهرة الرومانسيّة. وتختلفُ الطاقة الجنسيّة ما بين رجلٍ وآخر، البعض منهم يمكنهُ البقاء لفترةٍ طويلة مستمتِعاً بالعلاقة دون أنْ يتراجع أداؤه. والبعضُ الآخر لا يكاد أنْ يبدأ حتّى ينتهي وتخور قِواه، ومع ذلك قدّ يتعايش الزوجان مع العلاقة ويعزّون أنفسَهم بالتظاهُر بأنّهم سعداءٌ بها. من ناحية ثانية، قدّ

تُبنى العلاقة الزوجيّة المثاليّة على العديدِ من الأمور، الالتزام، الرِضا، حلُّ النزاعات، الدعم العاطفيّ، والقائمة تطول. لكن ماذا لو ظهرت المشاكِل الجنسيّة؟! هنا يجبُ التنويه بأنَّه من المهمّ أنْ يكون كلا الطرفين سعيدٌ بالعلاقةِ الحميمة، وأنّ يتمتّعا بالقدرة على تحقيقِ الإشباع الجنسيّ اللّازِم لهما. في بعضِ الأحيان، قدّ يقلق الرجلُ بشأنِ تِكرار العلاقة الجنسيّة، وربّما

يعتبرُ الزواج الخطوة الأولى لتشكيلِ العائلة والاستقرار العاطفي، لهُ أساسيّاتٌ لا يمكنُ الاستغناء عنها. تمثّلُ العلاقة الجنسيّة الرباط الوثيق بين الزوجين، حيثُ أنّها وسيلةٌ لإبراز الأنوثة من الزوجة والفحولة بالنسبةِ للرجل. ومن منظورٍ كيميائيٍّ حيوي، يتسبّب الجنس في إطلاق الإندورفين ويزيدُ من مستويات خلايا الدم البيضاء التي تعزّز جهاز المناعة. مع كلّ هذهِ الميّزات يمكن