كثيراً ما نعود للطبيعة لننهلَ من فوائِدها ونحصُل على العلاجِ المناسب لما نُعاني منه من مشاكلٍ صحيّة. فالكثير منّا يفضّل الابتعاد عن الأدويةِ الكيميائيّة وخاصّةً إذا ما حصل على نتائجَ مُرضية من العلاج الطبيعيّ. وبالنسبةِ لـ المشاكِل الجنسيّة، كان لها نصيبٌ وافِر في الطّب البديل، وعلى وجهِ الخصوص القذف المبكّر. فهي مشكلةٌ شائِعة بينَ الكثير […]

يَعلم معظُم الأشخاص بأنّ سن اليَأس يَحدث عند الإناث بشكل طَبيعي بعد سِن 45 غالباً. حيث تَنقطع فيه الدورة الشهريّة بسبب توقُّف المَبيضَين عن إنتاج هرمونَي الإستروجين والبروجسترون. كما يشخَّص بشكل مؤكَّد بعد توقُّف الطمث بشكل نهائيّ لمُدّة عام كامل. لكن قد لا تَكون النساء وحدهُنّ من يعانِي من آثار تغيُّر مستوى الهرمونات الجِنسيّة. فقد

يَعلم معظُم الأشخاص بأنّ سن اليَأس يَحدث عند الإناث بشكل طَبيعي بعد سِن 45 غالباً. حيث تَنقطع فيه الدورة الشهريّة بسبب توقُّف المَبيضَين عن إنتاج هرمونَي الإستروجين والبروجسترون. كما يشخَّص بشكل مؤكَّد بعد توقُّف الطمث بشكل نهائيّ لمُدّة عام كامل. لكن قد لا تَكون النساء وحدهُنّ من يعانِي من آثار تغيُّر مستوى الهرمونات الجِنسيّة. فقد

ممارسةُ الجنس هي حاجةٌ فسيولوجيّة لكلِّ شخص. لكن في الوقتِ الحاضر، تتناقَصُ الإثارة والطاقَة الجنسيّة في علاقاتِ الكثيرِ من الأزواج. على الرغم من وجودِ العديدِ من الأسبابِ وراء ذلك، إلّا أنَّ نمط الحياة السيّء وتناوُل بعض الأدوية، أو التوتُّر المفرط والاكتئاب هي بعضُ الأسباب الرئيسيّة لهذهِ المشكلة. لكن ماذا لو كان السببُ وراء ذلك هو

عندما تُصبح المشاكِل الجنسيّة شبحاً يؤرِّقُ نوم الرجل، ويهدّدُ استقرار علاقتهِ الزوجيّة. حتماً سيبدَأُ البحث عن علاجٍ لإنهائِها والتخلُّصِ منها. حيثُ أنَّ أشيع هذهِ المشاكِل، هي القذف المبكّر PE. وعلى الرغم من أنّها مشكلة جنسيّة شائعة لدى الشبابِ أكثر من الرجالِ الأكبر سنّاً، إلّا أنَّ الجميع يبحثُ عن أفضلِ الطرق لعلاجها. قدّ يبدأُ أغلب الذكور

عندما تُصبح المشاكِل الجنسيّة شبحاً يؤرِّقُ نوم الرجل، ويهدّدُ استقرار علاقتهِ الزوجيّة. حتماً سيبدَأُ البحث عن علاجٍ لإنهائِها والتخلُّصِ منها. حيثُ أنَّ أشيع هذهِ المشاكِل، هي القذف المبكّر PE. وعلى الرغم من أنّها مشكلة جنسيّة شائعة لدى الشبابِ أكثر من الرجالِ الأكبر سنّاً، إلّا أنَّ الجميع يبحثُ عن أفضلِ الطرق لعلاجها. قدّ يبدأُ أغلب الذكور

يعتبرُ القذف المبكّر أمراً شائِعاً جدّاً لدَى الشباب. حيثُ يقذف العديدُ من الرجالِ قبل الأوان أو يُطلِقون السائِل المنوي مبكّراً في مرحلةٍ ما من حياتِهم. وعلى الرغم من أنَّهُ لا يوجَدُ وقتٌ محدّد يجبُ أنْ يقذف فيهِ الرجل، إلّا أنَّ سرعة القذف تُؤخَذ بعينِ الاعتبار عند القذف في غضون دقيقةٍ واحِدة بعد عمليّة الإيلاج. ومع

يجدُ الكثير من الأزواج صعوبةً كبيرة في القيامِ بالعمليّة الجنسيّة في مرحلةٍ ما مِن حياتِهم. حيثُ أنّهُ لا يوجدُ سببٌ محدّد لتبريرِ أيّ مشكلة جنسيّة، إنما قدّ تتشارَكُ العديد من العوامِلِ لإحداثِ بعض المشاكِل. ولأنّ العلاقة الجنسيّة وسيلةٌ للرفاهيّة العامّة أو نشاطٌ يبثّ في النفسِ الكثير من المشاعر الجيّدة، كان لابُد من استخدامِ بعض الوسائِل

تؤثّرُ المشاكِل الجنسيّة على العديدِ من الرجال في مختلفِ الأعمار، الأمرُ الذي يمكِن أنْ يسبّب الكثير من المشاكلِ التي تؤثّر على استقرارِ العلاقة الزوجيّة. وعندما نختصُّ بالحديثِ عن سرعةِ القذف، سنجدُ أنَّ نسبة الأشخاص الذينَ يعانُونَ من هذا الخللّ تتزايدُ باستمرار. مع العلم أنَّ هناكَ العديدُ من الأسباب التي تؤدّي لذلِك، وربّما أكثرُها شيوعاً؛ هي

يعرَف العُقم بأنّه عدم قدرة الزوجَين على الحمل وإنجَاب الأطفَال بعد 12 شهراً أو أكثَر من الجِماع المنتظَم غير المحمي بوسائِل منع الحمل. يؤثِّر ذلك على ملايين الأشخاص في سِنّ الإنجاب من جَميع أنحاء العالَم، حيث تشير التقدِيرات إلى أنّ حَوالي 48 مليون زَوج و186 مليون فرد يعانُون من هذه المشكِلة الجنسيّة. ولتحديد سبب العُقم،