يمكن أنْ يكون حجم القضيب مسألة حسّاسة لكثيرٍ من الرجال، وأعتقدُ أنَّ عدداً لا يُستهان به منهم يرغبُ في الحصول على حجمٍ أكبر. من المنظور العلميّ الطبّي، قدّ تكونُ الفِكرة مضحكة، لكن في الحقيقة هنالِك الكثيرُ من المحاولات الغريبة والمجنونة لزيادةِ طول القضيب. من هذا المنطلق، سنناقِشُ في مقال اليوم، معاناة الذكور بشأنِ حجم العضو […]

ضعف الانتصاب، ما هو إلّا خللٌ جنسي يمكنُ أنْ يؤثِّر على أيِّ رجل في مرحلةٍ ما من حياته. أحياناً يكون من الصعب جدّاً إيجادُ طريقة للتخلُّص من هذهِ المشكلة نهائيّاً. أيضا قد لا يكونُ العلاج لشخصٍ ما هو ذاته لشخصٍ آخر، وذلك لتعدُّد الأسباب التي يمكنُ أنْ تؤثّر على أداءِ الرجل في غرفةِ نومِه. لحُسن

تُستخدمُ المكمّلات العشبيّة المختلفة كأدوية منذ قديمِ الزمان. كما تمَّ بناء الطبِّ الحديث تبعاً للمعلوماتِ التي جمعها أسلافنا الذين لاحظوا لأوّلِ مرة أنَّ بعض النباتاتِ والأعشاب، يمكن أنْ تساعد في علاجِ مختلف الحالات الطبيّة. في حين أنَّ الطب قدّ تغيَّر بشكلٍ واضح منذ أيام القبائل البشريّة، إلّا أنَّ هذه العلاجات المنزليّة والمكمِّلات العشبيّة لا تزالُ

يعتبرُ الاتصال الجنسي من أهمِّ ركائِز الحياة الزوجيّة، وتعدُّ عدم القدرة والاضطراب في الاتصالِ الجنسي من أكثرِ المشاكِل شيوعَاً بين الزوجين. ثم إنَّ هذهِ المشكلة يمكن أنْ تُضعِف أُسُس الحياة إذا لم يتمُّ استئصالها وعلاجها. وتتّضحُ أهميّة هذا الموضوع عندما نعلم أنَّ أحد الأسباب الرئيسيّة للطلاق في العديدِ من البلدان! هو الاضطرابات الجنسيّة. لهذا السبب،

تُعد الصحّة الجنسيّة من أكثر القضايا التي يهتمُّ بها المجتمع البشري، ثم إنَّ الاختلالات الجنسيّة هي واحدة من أكثرِ المشاكِل الصحيّة التي تجعلُ الأزواج غير سعداء. ذلك لأنَّ الجنس هو الرِباطُ الوثيق بين الرجلِ وزوجته. ومع ذلك، فهو موضوعٌ يتمُّ الحديث عنه كثيراً ولا يُعرَف عنه إلّا القليل. ونتيجةً لقلَّةِ الثقافة الجنسيّة في العديدِ من

مع تقدُّم العمر عند النساء، أو نتيجةً لتعدُّد الولادات الطبيعيّة؛ يؤدّي ذلك إلى ارتخاءٍ وضعف في عضلاتِ المنطقة التناسليّة. ومن المؤكَّد ستنخفِضُ جودة العلاقة الجنسيّة بين الزوجين بسببِ ذلك. كما يمكن أنْ يقلِّل ارتخاء المهبل من ثقةِ النساء بأنفسهن، ممّا ينعكسُ سلباً على النشاط الجنسي. وغالباً ما يشكو كلُّ من الرجالِ والنساء من قلّة المتعة

مع تقدُّم العمر عند النساء، أو نتيجةً لتعدُّد الولادات الطبيعيّة؛ يؤدّي ذلك إلى ارتخاءٍ وضعف في عضلاتِ المنطقة التناسليّة. ومن المؤكَّد ستنخفِضُ جودة العلاقة الجنسيّة بين الزوجين بسببِ ذلك. كما يمكن أنْ يقلِّل ارتخاء المهبل من ثقةِ النساء بأنفسهن، ممّا ينعكسُ سلباً على النشاط الجنسي. وغالباً ما يشكو كلُّ من الرجالِ والنساء من قلّة المتعة

يواجهُ الأزواج أحياناً مشاكل صغيرة تؤثِّرُ سلباً على جودَة العلاقة الجنسيّة. حيثُ ينبغي دائِماً حلُّ جميع القضايا التي يمكنُ أنْ تُعيق استقرار النشاط الجنسيّ، وعدم السماحِ لها بأنْ تُلقي بظلالِها على العلاقَة الزوجيّة لفترةٍ طويلة. في الآونة الأخيرة، ازدادَتْ الشكاوى فيما يخصُّ نقص الترطيب في المهبل الأنثوي. وجديرٌ بالذِكر، أنَّ هذهِ المشكلة، يمكنُ أنْ تتسبَّب

يعاني بعضُ الرجال من إطلاق السائِل المنوي فور الإيلاج المهبلي، وغالباً ما يصعُبُ عليهم تلبية الاحتياجاتِ الجنسيّة لزوجاتهم. قدّ تكون هذه المشكِلة دائمة أو مؤقّتة، لكن من الضروري أنْ تعرِف بأنَّ القذف المبكّر يمكن أنْ يتسبَّب في برودةِ العلاقة وعدم الرضا الجنسي. وقدّ يؤدّي في النهايَة إلى انهيارِ العلاقة الزوجيّة. ولِحُسن الحظ، توجدُ اليوم العديد

الجنس هو تعبيرٌ عن الحبِّ والحاجَة البيولوجيّة للجسد وإحدى الغرائِز الأساسيّة لدى الجنس البشريِّ. غير أنّه يمثّلُ القدرة على التكاثُر بالإضافَة إلى كونهِ وسيلةً لتطوير العلاقة بين الزوجين. ولكن عندما يقعُ خللٌ فيه لن تتبخّرَ الرّوابط فحسب، بل سيفقِد الرّجل أيضا ثقتَه بنفسه ويمكن أن يكون البدايَةَ لتداعيات كارثيّة أُخرى. في هذا المقال سنضع بين