هَل سئمتَ من ضعف الانتِصاب وآثاره السلبية على حياتِكَ الزّوجيّة، لكن فِي الوَقت ذاتِه، خائِف من استخدَام الأدوية الفمويّة المخصّصَة لعلاج هذِه المشكلة كالفياجرا على سبيل المِثال. وذلكَ نتيجةً لوجود العديد من الرّوايات التي تتحدَّث عن أضرار هذِه الأدويَة على صحّتك. إذا كنتَ تعانِي من هذِه المشكِلة وكان سؤَال: ماهي أضرار حبوب فياجرا ؟، أحد […]

يوجدُ الكثير من القواسمِ المشتركة بين حبوب الفياجرا وسنافي، إذ أنَّ كلاهما من الأدوية التي تساعِدُ في محاربة ضعف الانتصاب (ED). وكلاهُما ينتمي إلى فئةٍ من الأدوية تسمّى بـ مثبّطات PDE5، التي تعمَلُ من خلالِ المساعدة على توسيعِ الأوعية الدمويّة، وتعزيزِ تدفُّق الدم داخل القضيب. لكن توجدُ بينهما أيضا بعض الاختلافاتِ الواضحة، والتي دائِماً ما

على الرغم من أنَّ الفياجرا هو الدواءُ الأكثر شهرة لضعفِ الانتصاب، إلّا أنَّه في الوقتِ الحالِي توفَّرت العديدُ من العلاجاتِ البديلة، ويعتبرُ سياليس أحد أشهَر هذهِ العلاجات. وعلى الرغم من أنَّ الكثير من الرجالِ يرغبون في معرفةِ العلاج الأفضَل بين الفياجرا وسياليس، إلّا أنَّه لا توجَد إجابةٌ مباشَرة لهذا السؤال. إذ يمكِن أنْ يساعِد كلا

يُعرف المنشِّط الجنسي بأنَّه أيّ طعام أو دواء يثير الغريزَة الجنسيّة أو يحفِّز الرغبة العامّة ويزيدُ من المُتعة والأداء أثناءَ الجِماع. حيثُ يمكن أنْ يكون هذا المنشّط مشتقّاً من النباتَاتِ أو الحيوانَات، وقدّ يتمُّ إنتاجه كيميائيّاً. ومنذُ زمنٍ بعيد كانَ شغفُ الرجل، الحصول على القليلِ من هذه النباتَات أو أجزاءٍ محدّدة من بعضِ الحيوانَات لدعمِ

ما زلتَ شاباً في مقتبلِ العمرِ لا تعانِي في زواجكَ من مشاكل جنسيّة مثل ضعفِ الانتصابِ أو سرعةِ القذف. ولكنّك قد سمعتَ عن الفياجرا واستهوتكَ تجربتَه بعد أن سمِعتَ عنه وعن فوائِدهِ كثيراً. ولكن مع ذلكَ لا زِلتَ خائفاً من الأضرارِ التي قد تصابُ بها جرّاء استعماله. ولذلكَ فقد أتينا لكَ في هذا المقال بحثاً

يعتمدُ استقرار وجودة المعاشرة على عدّةِ عوامل، أهمّها الاتصال الجنسي بين الزوجين. حيث يعتبرُ انخفاض الرغبة الجنسيّة أو الفتور العاطفي اضطرابَاً جنسيّاً قد يعانِي منهُ أحد الزوجين. بالنسبةِ للمرأة، فهي تعانِي من تقلُّبات كثيرة في الرغبةِ الجنسيّة طوال حياتها. وغالباً ما تكون هذه التقلُّبات ناتجة عن تغيُّرات جسديّة كالحَمل وانقطاع الطمث، أو اضطرابات نفسيّة كالاكتئاب

يعتمدُ استقرار وجودة المعاشرة على عدّةِ عوامل، أهمّها الاتصال الجنسي بين الزوجين. حيث يعتبرُ انخفاض الرغبة الجنسيّة أو الفتور العاطفي اضطرابَاً جنسيّاً قد يعانِي منهُ أحد الزوجين. بالنسبةِ للمرأة، فهي تعانِي من تقلُّبات كثيرة في الرغبةِ الجنسيّة طوال حياتها. وغالباً ما تكون هذه التقلُّبات ناتجة عن تغيُّرات جسديّة كالحَمل وانقطاع الطمث، أو اضطرابات نفسيّة كالاكتئاب

النجاح في العلاقة الجنسيّة له أهميّة كبيرة لكلِّ رجل. وذلك طمعاً في إرضاءِ الزوجة من جِهة، والظهور بصورةِ البطل في غرفةِ النوم من جهةٍ أُخرى. أحياناً، وبغضِّ النظر عن التَعب الجسديّ أو النفسيّ، يحتاجُ الرجل لتحفيزٍ إضافِي لتحقيقِ الانتصاب. وربّما يُصاب الشخص في مرحلةٍ ما بضعف الانتصاب، ممّا قدّ يدفعهُ لاستخدامِ حبوب الفياجرا. في بعضِ

تزدادُ فرص الإصابةِ بضعف الانتصاب مع تقدُّمك في العمر، وقد تؤدّي أيضا عوامل نمط الحياة (مثلا التدخين أو تعاطي المخدّرات) إلى زيادةِ مخاطر التعرُّض لهذا الخلل. فإذا كنت مصابَاً بضعف الانتصاب، ربما تمَّ وصف حبوب الفياجرا (السيلدينافيل) لك للمساعدة. لكن هل سألت نفسك: عمّا إذا كان من الجيّد شرب الماء أو العصير أثناء تناول هذا

جميعُ البشر لديهم رغبة جنسيّة، والتي إذا تمَّ استخدامُها بطريقةٍ إيجابيّة، ستؤدّي إلى صحّةِ الجسدِ والروح. لسوءِ الحظ، يوجدُ في مجتمع اليوم، العديد من الذكور الذين يعانُون من انحرافاتٍ جنسيّة. وبسببِ مختلَف المشاكِل أو الضغوط التي يواجهونَها؛ يصبحون غير قادِرين على توجيه رغباتِهم في الاتّجاهِ الصَحيح. يعدُّ الاستمناء أو العادَة السريّة من أشهر هذهِ الاختلالات،