مَا إن تبدأ بحثكَ على شبكةِ الانترنت عن طرق مُنخَفضة التّكلفة لِعلاج مشكلة القَذف المبكِر، والتي تمنعكَ من الاستمتاع بِالعلاقة الزّوجيَّة بالشّكل الذي لَطالما حلمتَ به، حتّى تجِد عشرات المَواضيع التي تتحدَث عن إمكانيّة علاج سرعة القذف بجنيه واحد فقَط، دونَ أن تتمكّن من مَعرِفة مدى فعاليّتهَا وسلامتهَا. ولهذا السّبب، فقد خصّصنا موضوعنَا اليوم لِلحديث […]

تعد قَضيَّة حجم القَضيبِ من أَكثرِ الأفكار التي تَشغَل عقول الذُّكورِ بما يتعلق بالحَياةِ الجِنسيَّة. أمّا عِلمياً فإنَّ القَضيب يبدأ بالنمو في فَترَة البلوغ ولكن ينتَهي ويَصِل إلى الطول الأَعظَميّ عند انتِهَاء البلوغ. حيث يَبلُغ القِيَاس الوسطي للقَضيبِ حوالي 13 سم وَسطيَّا عند الانتِصَاب وحوالي 7 سم قبل الانتِصَاب. وبما أنّ الحَجمَ له دور في

تعد قَضيَّة حجم القَضيبِ من أَكثرِ الأفكار التي تَشغَل عقول الذُّكورِ بما يتعلق بالحَياةِ الجِنسيَّة. أمّا عِلمياً فإنَّ القَضيب يبدأ بالنمو في فَترَة البلوغ ولكن ينتَهي ويَصِل إلى الطول الأَعظَميّ عند انتِهَاء البلوغ. حيث يَبلُغ القِيَاس الوسطي للقَضيبِ حوالي 13 سم وَسطيَّا عند الانتِصَاب وحوالي 7 سم قبل الانتِصَاب. وبما أنّ الحَجمَ له دور في

تعد قَضيَّة حجم القَضيبِ من أَكثرِ الأفكار التي تَشغَل عقول الذُّكورِ بما يتعلق بالحَياةِ الجِنسيَّة. أمّا عِلمياً فإنَّ القَضيب يبدأ بالنمو في فَترَة البلوغ ولكن ينتَهي ويَصِل إلى الطول الأَعظَميّ عند انتِهَاء البلوغ. حيث يَبلُغ القِيَاس الوسطي للقَضيبِ حوالي 13 سم وَسطيَّا عند الانتِصَاب وحوالي 7 سم قبل الانتِصَاب. وبما أنّ الحَجمَ له دور في

تعد قَضيَّة حجم القَضيبِ من أَكثرِ الأفكار التي تَشغَل عقول الذُّكورِ بما يتعلق بالحَياةِ الجِنسيَّة. أمّا عِلمياً فإنَّ القَضيب يبدأ بالنمو في فَترَة البلوغ ولكن ينتَهي ويَصِل إلى الطول الأَعظَميّ عند انتِهَاء البلوغ. حيث يَبلُغ القِيَاس الوسطي للقَضيبِ حوالي 13 سم وَسطيَّا عند الانتِصَاب وحوالي 7 سم قبل الانتِصَاب. وبما أنّ الحَجمَ له دور في

الحياةُ الجنسيّة المُرضية لها تأثيرٌ كبير في الحفاظِ على العلاقة بين الزوجين. إذ يقولُ الخبراء أنَّ هناك صلة لا تنفصمُ بين طولِ عمر العلاقة الزوجيّة والجنس. لهذا السَّبب، يجبُ على كلِّ زوجين التحدُّث مع بعضهم حول تلوين غرفةِ النوم وما يمكِنُ فعله للحصولِ على مزيدٍ من المتعةِ والرضا. في مقالِ اليوم، سنُقدّم لكم مجموعَة من

الحياةُ الجنسيّة المُرضية لها تأثيرٌ كبير في الحفاظِ على العلاقة بين الزوجين. إذ يقولُ الخبراء أنَّ هناك صلة لا تنفصمُ بين طولِ عمر العلاقة الزوجيّة والجنس. لهذا السَّبب، يجبُ على كلِّ زوجين التحدُّث مع بعضهم حول تلوين غرفةِ النوم وما يمكِنُ فعله للحصولِ على مزيدٍ من المتعةِ والرضا. في مقالِ اليوم، سنُقدّم لكم مجموعَة من

عديدةٌ هي الأمرَاض التي قد تصِيب خصيتي الرّجُل، والّتي قَد تحمِل معهَا العَديد من التّأثيرات السّلبيّة على حياتهِ الزّوجيّة وقدراتِه الجّنسيّةَ، لكونِهما تلعبان دوراً محوريّاً إذا مَا تعلَّق الأمر بخصوبتهِ وسلامَة الوظائِف الجّنسيّة لدَيه. ولِذلك، فقد خصَّصنا موضوعنَا اليوم لِلحديث باستفاضَة عن إحدى المشاكِل الصّحيّة الشّهيرَة التي قد تصيبهَا، والتي تُعرَف باسم ضمورِ الخصية. حيث

قد يكونُ الأمر محرجاً، وربّما محبطاً أيضاً ! لكن هل تعلم أنَّه يحدثُ لدى معظمِ الرّجال حول العالم ! هل سمعتَ بأنَّ 30– 40 بالمئة من الرّجال يعانونَ من المشكلة ذاتها ؟! .. إنّها سرعةُ القذف، المشكلةُ الجنسيّة الأكثر شيوعاً عند الرّجال. لا شكَّ أنّها قد تعكّرُ حياتكَ الزّوجيّة، وتجعلكَ تتهرّب من اللقاءِ الجنسيّ، لكنّها

تعتبَر دوالي الخصيَتين إحدى المشاكِل الصّحّيَّة الشّائِعة، حيث تشِير بعض التقديرات إلى أنّها قَد تصِيب 15% من الرّجَال. وعلى الرّغم من أنّهَا قد لا تسَبّب أعراضَاً ملحوظَة لِلعديد منهم، إلّا أنّ هناكَ العَديد من الأقاوِيل التي تتحَدّث عن تأثِيراتها السّلبيّة التي يمكِن أن تعكّر صَفو الحَياة الزّوجيّة لِلبعض الآخَر. ولِهذا، فقَد خصّصنَا موضوعنا اليَوم، للحديث