اسم الكاتب: د.وائل الخوجة

أكّدت الدّراسات أنَّ المتزوجونَ يتمتّعون بصحّةٍ أفضل من العازبين، لكن ليست كلُّ الزيجات متساوية فقد يكونُ بعضها تعيس وهي حتماً تعود بفوائِد أقلّ. جميعنا نعلمُ أنَّ السّعادة الزوجية تنبعُ من السّعادة الجنسيّة، لذلكَ لابدَّ من أنْ تكونَ زوجاً رومنسيّاً حنوناً ذو طاقةٍ عالية تُرضي بها ذاتكَ وزوجتك أيضا. تابع معنا هذا المقال لتتعرفَ على أفضل […]

مع وجود عددٍ لا يُحصى من العقاقير التي من شأنِها تحسين الوظيفة الجنسيّة في الصيدليات والأسواق الإلكترونيّة، يصعبُ على الرجل اختيار المنتج المناسِب لهُ. حيثُ ينخفض ​​الأداء الجنسيّ بشكلٍ طبيعي مع تقدُّم الرجال في العمر، ممّا قد يساهمُ في الشعور بعدم الكفاءَة أو الإحراج. لذلك يجبُ أنْ تستند أدوية تحسين الوظيفة الجنسيّة إلى أربعة عوامل

تكمُن أهميّة الإشباع الجنسيّ في علاقة رومانسيّة صحيّة، تميلُ إلى الارتباط بمستوياتٍ أعلى من الحبّ، الالتزام، الاستقرار في العلاقة، وانخفاض معدّل الطلاق. لسوء الحظ! فإنَّ المشاكل الجنسيّة، والتي تُسمّى أيضا الاختلالات الوظيفيّة للأعضاء التناسليّة؛ شائِعة بنسبٍ كبيرة. حيثُ تُظهِر الأبحاث في مختلفِ البلدان، أنَّ حوالي 50% من الرجال، و60٪ من النساء لديهم شكل من أشكال

عندما تبدأُ حياتك الزوجيّة ستجدُ الكثير من التغيّيرات عمّا عشتهُ سابقاً، سيؤدّي ذلك لبعض الخِلافات وربّما المشاكل، ولكن إذا ما حافَظتَ على علاقة جنسيّة وطيدةٍ مع زوجتك ستتخطّى هذهِ العواقب، من جهة أخرى نستطيعُ القول أنَّ معظم الرجال يواجهونَ مشكلة سرعة القذف، وقد تكون الحساسيّةُ الجسديّة هي السببُ الرئيسيُّ لهذه المشكلة، إذا كنت قلقاً حِيال

هل سئِمت من عدم السيطرةِ على القذف في أغلبِ نشاطاتِك الجنسيّة؟ تُحاوِلُ كبحَ هذا المنعكس ولكنّك دائِماً ما تفشل بذلك! من ناحيةٍ أُخرى، هل تفقد الانتصاب بشكلٍ سريع دون سببٍ واضِح؟ دعنا نتّفق على شيء، الحصول على منتج واحد يمكنهُ حلّ جميع مشاكل غرفة النوم؛ يمثّلُ البطاقة الفائزة بالجائزةِ الكبرى. تابِع معنا لمعرفةِ أغلب التفاصيل

الزواجُ هو قرار مشترك بين رجلٍ وامرأة عاهدوا أنفسهم على الحبِّ والاهتمام، ومن المؤكّد أنّ كِلا الطرفين يرغب بحياةٍ زوجيّة ناجِحة، ولكن ماذا لو صُدمَ الرجل بعد زواجه بأنّهٌ يعاني من سرعة القذف، كيفَ له أن يتعامَلَ مع هذه المشكلة، وما هي المعاناةُ التي ستسبّبها لهُ، تابِع معنا هذا المقال لنجيبَ عن تساؤلاتِك حول هذا

الزواجُ هو قرار مشترك بين رجلٍ وامرأة عاهدوا أنفسهم على الحبِّ والاهتمام، ومن المؤكّد أنّ كِلا الطرفين يرغب بحياةٍ زوجيّة ناجِحة، ولكن ماذا لو صُدمَ الرجل بعد زواجه بأنّهٌ يعاني من سرعة القذف، كيفَ له أن يتعامَلَ مع هذه المشكلة، وما هي المعاناةُ التي ستسبّبها لهُ، تابِع معنا هذا المقال لنجيبَ عن تساؤلاتِك حول هذا

تأخذُ العلاقة الحميمة بين الزوجين أبعاداً رائِعة أكثر من كونِها لقاءَ جسدين، لها امتدادات عاطفيّة، إنسانيّة، وروحيّة هائِلة، توضعُ فيها بذرة الحبِّ وبذرةُ تكوين إنسانٍ جديد، هذا في حال كُنت تمارِسُها بشكلٍ كامل وصحيح، أمّا إذا كنت تواجِهُ بعض المشاكل الجنسيّة ستتأثّر علاقتك سلباً وستُعاني من الضّغوطات النّفسيّةِ والاجتماعية، لذلك حرصنا في هذا المقال على

يحلمُ كلُّ زوجين بتكوين أُسرةٍ دافِئة يتكلّلُ فيها الحبُّ برؤية أطفالِهم، فالحملُ في الواقعِ نِعمةٌ عظيمة، ولحدوثهِ يجبُ استيفاء شروطٍ معيّنة، يشملُ ذلك القدرة على تحقيق الانتصاب والإيلاج المهبليّ، وتوافرَ الحيوانات المنويّة بعد القذف، وبالتالي فإنَّ أيَّ تغيير في هذه الأحداث يمكنُ أن يؤثّر على الخصوبة، ويعتبرُ القذف المبكر أحد المشاكِل الجنسيّة المعرقلة لحدوث الحمل،

ثقةُ الرجل في قدرتهِ الجنسيّة هي من أهمِّ المشاعر التي يرغبُ باستمراريتها حتّى اليوم الأخير في حياتِه، فالطاقة الجنسيّة والفحولة أهمُّ من الحبِّ والمشاعر لدى مُعظم الرجال، ولكنَّ الخوضَ في مواجهة المشاكل الجنسيّة سيعكّر صفوَ حياتِه، كافتقاره للسيطرةِ والتّحكم بالقذفِ؛ خاصّة عندما لا يستطيعُ إرضاءَ زوجتهِ جنسيّاً، حيث سيشعُر بطريقةٍ ما أنَّ هنالِكَ جزءاً كبيراً