اسم الكاتب: د.وائل الخوجة

لا تقلّ أهميّة الصحّة الجنسيّة عن أيّ جانِب آخر من جوانِب الحياة. فالجنس أساسيٌ جدّاً لوجودنا وله وظائِفَ أكثر أهميّة من مجرّد تقديمِ لحظات من المتعة. وتعدُّ العلاقة الجنسيّة القوية عامِلاً رئيسيّاً في الحفاظ على الشباب ووسيلةٌ لربط الركائِز التي تقوم عليها الأسرة. تشير الإحصائيّات الحديثة عن الطلاق أو الخيانة الزوجيّة وعدم الرضا إلى أنَّ […]

لا تقلّ أهميّة الصحّة الجنسيّة عن أيّ جانِب آخر من جوانِب الحياة. فالجنس أساسيٌ جدّاً لوجودنا وله وظائِفَ أكثر أهميّة من مجرّد تقديمِ لحظات من المتعة. وتعدُّ العلاقة الجنسيّة القوية عامِلاً رئيسيّاً في الحفاظ على الشباب ووسيلةٌ لربط الركائِز التي تقوم عليها الأسرة. تشير الإحصائيّات الحديثة عن الطلاق أو الخيانة الزوجيّة وعدم الرضا إلى أنَّ

تلعبُ الرّياضة دوراً هامّاً في الحفاظِ على الصّحة العامّة للجسم والصحّة الجنسيّة بشكل خاصّ، فهي تقي من الأمراضِ من جهة وتساعدُ في علاجها من جهةٍ أُخرى. غير أنّها طريقة طبيعيّة آمنة وفعّالة لا تحتاج سوى للقليلِ من الصّبر والجهد، وهذا بالطّبعِ أفضل صحيّاً من العلاجاتِ الأُخرى وتحمّل عواقبها وآثارها الجانبيّة. وسنجدُ لكلِّ نوع من الأمراض

تحرصُ شركات الأدوية على تصنيعِ المنتجات التي تلبّي حاجاتِ الناس، وعملت على تمييّزها بأسعارٍ منافسةٍ أو فوائد فعّالة وسريعة، وفيما يخصّ الأدوية الجنسيّة حاولت بعض الشركات جذب المشتري بأشكال العُلب واختيارِ الصّورِ السّاخِنة، كما أنّها أوّلت الاهتمام لشكلِ الحبوب أيضا، فقد صَنّعت بعضُ الشركات حبوب على شكل ذكر لتجذبُ الرجال وتحفّزهم جنسيّاً بمجرّد رؤيتهم لحبوب

تحرصُ شركات الأدوية على تصنيعِ المنتجات التي تلبّي حاجاتِ الناس، وعملت على تمييّزها بأسعارٍ منافسةٍ أو فوائد فعّالة وسريعة، وفيما يخصّ الأدوية الجنسيّة حاولت بعض الشركات جذب المشتري بأشكال العُلب واختيارِ الصّورِ السّاخِنة، كما أنّها أوّلت الاهتمام لشكلِ الحبوب أيضا، فقد صَنّعت بعضُ الشركات حبوب على شكل ذكر لتجذبُ الرجال وتحفّزهم جنسيّاً بمجرّد رؤيتهم لحبوب

ما تعنيه الحياة الجنسيّة السعيدة أمرٌ شخصيٌ تماماً، حيث تختلف الرغبات، التوقّعات، والاحتياجات الجنسيّة من شخصٍ لآخر وتتغيّر مع التقدّم ​​في العمر. قد يرغبُ بعض الأشخاص في ممارَسة الجنس يوميّاً، بينما يكتفي الآخرون من ممارسةِ هذا النشاط مرّة واحدة في الشهر أو السنة! قد تظهرُ بعضُ المطبّات التي تُعرقِل استقرار العلاقة، وينخفِض حينها الاهتمامَ بهذا

غرسَ الله في قلوب البشر الحبَّ والرّغبة للجنسِ الآخر ليتمَّ التآلف والتكاثُر بينهما، وذلك طبعاً لاستمرارِ الحياة على وجهِ الأرض، لعلَّ هذا ما يدفَع الجميعَ ذكوراً كانوا أم إناثاً لإنجاب الأطفال، ولكن للأسف ليس الأمرُ بهذه البساطة! حيث يجدُ بعض الأزواج صعوبةً في تحقيق رغبتِهم بالحصول على طفلٍ من أصلابِهم، وتكثرُ الأسباب وراء هذه المشاكِل

حلاوةُ العسّل الرائِعة في السّرير تأخذُ مكانَتها الخاصّة، حتّى أنَّ كلمة شهر العسّل جاءَت من ممارسةٍ قديمة للحبِّ عندما كان الأزواجُ يدخلون في عزلةٍ ويأخذونه كمشروبٍ سحري، ليزيدَ من رغبتهم الجنسيّة وبراعَتهم. ونعتقدُ أنَّ القدماء كانوا على حقّ! فالعسل، العكبر، وغذاء ملكةِ النحل تعتبر جميعُها من أهمِّ الكنوز الغذائيّة المنشّطةِ للجسم والمليئة بالفوائدِ، لذلك إن

لا يمكن لأيِّ مجتمع أن يدّعي بأنّهُ يتمتّع بصحّة جيّدةٍ ما لم يكن لديه نظام أسري مِثالي وعلاقات وطيدة تجمع بين الزوجين. يرتبط ذلك بعناصِرَ مختلفة مثل الرضا الزوجيّ. الذي من أهمِّ مكوناته العلاقة الجنسيّة الجيّدة، ولطالَما كانت المشاكلُ الجنسيّة سبباً في القلق وتوتّرِ العلاقات بين الزوجين. لعلَّ ضعف الانتصاب من أكثر المشاكِل شيوعاً بين

أكّدت الدّراسات أنَّ المتزوجونَ يتمتّعون بصحّةٍ أفضل من العازبين، لكن ليست كلُّ الزيجات متساوية فقد يكونُ بعضها تعيس وهي حتماً تعود بفوائِد أقلّ. جميعنا نعلمُ أنَّ السّعادة الزوجية تنبعُ من السّعادة الجنسيّة، لذلكَ لابدَّ من أنْ تكونَ زوجاً رومنسيّاً حنوناً ذو طاقةٍ عالية تُرضي بها ذاتكَ وزوجتك أيضا. تابع معنا هذا المقال لتتعرفَ على أفضل