اسم الكاتب: د.محمد حسن

الجنس هو تعبيرٌ عن الحبّ والحاجَة البيولوجيّة للجسد وإحدى الغرائِز الأساسيّة للكائِن البشري. كما أنَّه يمثل القدرة على الإنجاب ووسيلةً لتقويةِ العلاقة التي تربطُ بين الزوجين. وعندما يتمُّ اختبارُ هذه القدرة ببعضِ التحدّيات، قدّ تتبخّر هذهِ الروابط ويفقدُ الفرد ثقتهُ بنفسه. حيثُ تمثّل سرعة القذف لدى الرجال التحدّي الأكبر بالنسبةِ للشركاء. وعلى الرغم من الخياراتِ […]

عندما تُصبح المشاكِل الجنسيّة شبحاً يؤرِّقُ نوم الرجل، ويهدّدُ استقرار علاقتهِ الزوجيّة. حتماً سيبدَأُ البحث عن علاجٍ لإنهائِها والتخلُّصِ منها. حيثُ أنَّ أشيع هذهِ المشاكِل، هي القذف المبكّر PE. وعلى الرغم من أنّها مشكلة جنسيّة شائعة لدى الشبابِ أكثر من الرجالِ الأكبر سنّاً، إلّا أنَّ الجميع يبحثُ عن أفضلِ الطرق لعلاجها. قدّ يبدأُ أغلب الذكور

تؤثّرُ المشاكِل الجنسيّة على العديدِ من الرجال في مختلفِ الأعمار، الأمرُ الذي يمكِن أنْ يسبّب الكثير من المشاكلِ التي تؤثّر على استقرارِ العلاقة الزوجيّة. وعندما نختصُّ بالحديثِ عن سرعةِ القذف، سنجدُ أنَّ نسبة الأشخاص الذينَ يعانُونَ من هذا الخللّ تتزايدُ باستمرار. مع العلم أنَّ هناكَ العديدُ من الأسباب التي تؤدّي لذلِك، وربّما أكثرُها شيوعاً؛ هي

يستمتِعُ الكثير من الأزواج بعلاقتِهم الجنسيّة، تبعثُ في أنفسهم كمّاً هائِلاً من السعادةِ والطاقَة الإيجابيّة. من ناحيةٍ أخرى، يعاني نسبةٌ لا يستهانُ بها من بعضِ المشاكِل أثناءَ النشاط الجنسي!!!. ولو تعمّقنا في أكثر المشاكِل التي يواجهها الأزواج في هذهِ الأيام، لوجدنا بأنَّ سرعة القذف تتصدّر القائِمة. وعلى الرغمِ من إيجاد العديد من الرجال صعوبةً في

التمتُّع بحياةٍ جنسيّةٍ صحيّة أمرٌ في غايةِ الأهميّة جسديّاً وعاطفيّاً. حيثُ يمكن أنْ يساعِدَك الجنس في كسبِ الكثير من الفوائِد، بما في ذلك تحقيقُ الراحَة النفسيّة، ودعمُ العلاقَة الزوجيّة. لكن قدّ يواجِهُ بعضُ الرِجال مشكلة القذف المبكّر في مرحلةٍ ما من حياتِهم. إذ لا غِنى عن هذهِ الحالَة ولابُدَّ لها أنْ تصيبَك في أيِّ وقتٍ

يعاني كثيرٌ من الأزواج من مشاكلٍ جنسيّة في علاقاتِهم، وفي بعضِ الأوقات، يمتنعون عن أداء النشاط الجنسي لتجنُّبها. كما يمكن أنْ يكون الإمتناع عن الممارسة رغبةً في تحديدِ النسل. من ناحيةٍ أُخرى، يضيفُ بعض الرجال المتعة والإثارة لغرفةِ النوم بتجريبِ وسائِل جديدة تساعدُهم على ذلك. يعتبرُ الواقيْ الذكري أحد الوسائِل الآمنة للاستخدام والتي تحقّق الكثير

ضعفُ الانتصاب مشكلةٌ شائعة عند الكثير من الرجال، تسبِّبُ لهم العديد من المشاكل النفسيّة والزوجيّة. كما أنّها سببٌ في أغلبِ حالاتِ الطلاق، وذلك لأنّ العلاقة الجنسيّة صلةُ الوصل التي تضمنُ استمرار العلاقات. من هذا المبدأ، يسعى جميعُ الذكور لاستخدامِ الوسائل التي من شأنها علاجُ هذهِ المشكلة. لكن ومع الأسف!! هناك حالاتٌ مستعصية لا تنفعُ معها

من الضروري قبل إقامَة العلاقة الجنسيّة مع زوجتك، التأكُّد من سلامَة وصحّة العضو الذكري لديك. وذلك يعود لعدّةِ أسباب، أهمّها الوقاية من انتقالِ الأمراض، الشعور بالراحةِ أكثر، أو زيادةُ إثارة المرأة ورغبتها بالجماع. فمن الطبيعي ألّا ترغب المرأة بإقامةِ علاقة حميمة مع رجلٍ ذو قضيب متهيّج، متلوّن، أو له رائِحة كريهة. ولذلك سلّطنا الضوء في

عظيمةٌ هي الطبيعة تمنحُنا شتّى أنواع الغذاء، تستطيعُ علاج أمراضنا وتعويض طاقاتنا. فهي ملاذُنا السّحريُّ وسخّرها الله لنا كي ننعَم بِها، ومع ذلك، قدّ تكونُ سلاحَاً ذو حدّين!!!. فلكلِّ نوعٍ من الأغذية مقدارٌ وطريقة لاستخدامِهِ وتناوله، وفي حال الإكثارِ من غذاءٍ معيّن أو تناولهِ بشكلٍ خاطِئ سينعكِس ذلك سلبَاً على صحّتنا. وغالِباً ما يجدُ الرجال

لابُدّ أنْ يتعرّض الرجل لضعفٍ الانتصاب في مرحلةٍ ما من حياتهِ. هذا أمرٌ طبيعي ولا يجبُ القلق إنْ رافقت هذهِ الحالة الشخص خلال فترةٍ زمنيّة قصيرة. لكن في بعضِ الأوقات، قدّ تكون إشارةً واضِحة للدلالة على وجودِ خللٍ ما في الجسم. حيثُ يمكن أنْ تؤثّر الكثير من الأمور على صحّتك الجنسيّة، بما في ذلك مرض