اسم الكاتب: د.وائل الخوجة

تعتبر سرعة القذف مشكلةً جنسيَّةً شائعةً، تصيب كثيراً من الرجال خصوصا الشَّباب؛ ما يشكِّل ضغطاً نفسيَّاً كبيراً لهم وعِبئاً على العلاقات الزوجيَّة التي غالباً ما تكون في بدايتها. من هنا وكون ((الغريق يتعلَّق بقشَّة)) يلجأ الرِّجال لأيِّ حلٍّ يرونه أو يسمعون به كما يؤثِّر السعر المتدنِّي نسبةً لسعر العلاجات المعتَمدة بذلك، من هذه الحلول الشائعة […]

يحتاج الجسم الفيتامينات بنسب ضئيلة، فهي ضروريّة لمختلف وظائف الجسم من عمليّات حيويّة واستقلابيّة، كالهدم أو البناء. كما تدخل في عمل أجهزة الجسم المتنوّعة، ما يجعلها مهمّةً للحفاظ على الصحّة الجسديّة والجنسيّة، والوقاية من الأمراض والمشاكل الصحيّة المختلفة، في حين يؤثّر نقصها سلبًا على نشاط الجسد وحيويّته، ويتسبّب بخلل في القدرات الجنسيّة الذكريّة كالانتصاب أو

يشكّل تناول الطعام الطريق الرئيسيّ الأوّل والأهمّ في الحصول على المواد الغذائيّة الضروريّة للجسم، كالفيتامينات، المعادن، الأملاح، والبروتينات المختلفة، ما دفع الأطباء إلى الاهتمام بنوعيّة الطعام التي يتناولها المرضى، والتركيز على النظام الغذائيّ الذي يتّبعونه بشكل أكبر، لما له من تأثير على الصحّة الجسديّة بشكل عام، والجنسيّة بشكل خاصّ، فظهرت العديد من الطرق التي تتناول

لابدّ أن يواجه جميع الرجال تقريبًا شكلاً من أشكال ضعف الانتصاب خلال حياتهم، ويزداد معدّل ذلك مع تقدم العمر. غالبًا ما يكون الضعف الجنسي الحادّ (لفترة قصيرة) مشكلة بسيطة ويتراجع من تلقاء نفسه. أمّا إذا كان مزمناً (لفترة طويلة) فغالبًا ما يكون مشكلة معقّدة لها أسبابها النفسيّة أو الجسديّة مثل أمراض الجهاز العصبي والأوعية الدمويّة

يواجه أغلب الرجال مشاكل جنسيّة متنوّعة؛ مثل صعوبة في الحصول على الانتصاب أو إبقائِه ثابتاً في بعض المناسبات الجنسيَّة، ومع تكرّر هذه الحالة تصبح مشكلة تحتاج لعلاجٍ بأسرع ما يمكن. تعتبر الفياجرا وأخواتها أشهر الأدوية المستخدمة؛ منذ اكتشافها وعيَ الجميع إلى أنَّ ضعف الانتصاب قابلٌ للعلاج، وحاليَّاً ازداد فهم الأطبَّاء لأسبابه وتمَّ اكتشاف أدوية أخرى،

تشكّل العلاجات الدوائيّة الصيدلانيّة الاتّجاه الأوّل للمرضى الذين يعانون من أمراض صحيّة جسديّة عامّة، أو جنسيّة خاصّة وذلك بغية الحصول على أدوية كيميائيّة موصوفة أو بدون وصفة طبيّة، إلّا أن نسبة كبيرة من الشباب لا زالت تؤمن بالعلاج الطبيعيّ، وقدرته على شفاء مختلف الأمراض والمشاكل الصحيّة، حيث ازداد الاهتمام بطرق علاج سرعة القذف وضعف الانتصاب

مع تطوّر الأبحاث والعلوم الطبيّة، والقدرة على السيطرة على العديد من الأمراض الخطيرة المتفشّية والمنتشرة بشكل واسع، ظهر الاهتمام بالصحّة الجنسيّة كونها تشكّل ضرورةً لكل شابّ وفتاة في عصرنا هذا، فالضعف الجنسيّ، سرعة القذف، وانعدام الرّغبة، كلّها مشاكل باتت تحتاج إلى حلول سريعة وفوريّة، وبسبب اختلاف كفاءَة هذه الحلول وسرعتها، كان لابدّ للشاب العربي أن

مع ازدياد انتشار المشاكل الصحيّة بشكل كبير، أظهرت التجارب السريريّة والمخبريّة أهميّة المكمّلات الغذائيّة، ودورها المهمّ الذي ساعد الجسم في التغلّب على المشاكل والأمراض التي تعترضه، كونها تحتوي على عناصر ضروريّة عوّضت النقص في الجسم وساهمت في العلاج من مختلف العلل. من بينها مشاكل الضعف الجنسيّ، وحيرة العلماء في تحديد السبيل المطلوب لعلاجها، لذلك اتّجه

مع تقدُّم العمر، يخضع الجسم للعديد من التّغيّرات وبالتزامن مع ذلك تتغيّر القدرة الجنسيّة، حيث قد يعاني الرجل من نقص الرغبة الجنسيّة أو ضعف الانتصاب. لكن هذا لا يعني أن قوّتك قد وصلت إلى نهايتها حيث يمكنك التمتّع بحياة جنسيّة نشيطة طوال حياتك باتّباع أسلوب حياة صحّي، ممارسة الرياضة، وتناول الأطعمة الصحيةّ.  ستكون قادرًا على

المشاكل الجنسيَّة لها تاريخٌ قديمٌ؛ فقد اكتُشفت مخطوطات (تعود لعهد الفراعنة واليونانيِّين) سجَّلت ضعف الانتصاب مع علاجاته. كان الأطبَّاء المسلمين كابن سينا من الأوائِل الذين شرَحوا ضعف الانتصاب بطريقةٍ قريبةٍ جدَّاً ممَّا نعرفه وقدَّموا طرائقَ للعلاج حسب السَّبب. مع بدايات نهوض العلم الحديث ظهرت العلاجات التي نعرفها اليوم من جراحة ثمَّ الأدوية المختلفة الأشكال. حاليَّاً؛