اسم الكاتب: د.وائل الخوجة

دمجُ الجنس في حياة المرءِ بطريقة متوازنة هو من أهمَّ مساعي الحياة، لما لهُ من أهمّيةٍ كبرى على الصعيد الصحيِّ الجسدي، النفسيّ، بل وحتّى الاجتماعي. وبما أنّهُ لا غِنى عن مواجهة المشاكل الجنسيّةِ كان لابدَّ من وجود علاجاتٍ متنوّعة كيميائيّة وطبيعيّة؛ حيث يفضّل الكثيرُ من الناس ماهو طبيعيٌّ وآمن، كي لايقع في شِرك الآثار الجانبيّة […]

دائماً ما نتطلّع نحو الأفضلِ لتحسين حياتِنا والحصولِ على أكبر قدرٍ من السعادة، وتعتبر الأسرة من أكثرِ الأمور أهميّة. وعمودها تفاهمُ الرجل وزوجته، يتوفرُ ذلك بعدّة أمورٍ أبرزها غرفة النوم وأسرارها، فكلّما كَبُرَ الانسجام جنسيّاً زادَت الرّاحة النفسيّة؛ مع مرور السنين قد يواجهُ غالبيّة الأزواج مشاكل في العلاقة، ومن أكثرها انتشاراً ضعف الانتصاب، لذلك ماكان

يعود استخدام العسل كمنشط جنسيّ إلى العصور القديمة، فقد ارتبط هذا الغذاء المُدهش بالحب والجنس. حتّى أنّ كلمة شهر العسل ظهرت بسبب قدرات العسل على تحفيز الرّغبة الجنسيّة وعلاقته الوطيدة معها. لذا، كان علاج ضعف الانتصاب بالاعشاب والعسل أمرًا مفروغًا منهُ، وذلك بسبب احتواء هذا المزيج المُدهش على عناصر غذائيّة ضروريّة لتحقيق انتصاب فعال وتعزيز

أشياءٌ كثيرة يمكن أنْ تعرقل الأُمسية الرومانسية، على سبيل المثال: سوءُ الأحوال الجويّة، الحالاتُ الطارِئة، أو زيارةُ صديقٍ غير مرغوبٍ فيه. لكن أحد أكثر الأمور التي تعكّر صفاء الحياة الزوجيّة هي المشاكل الجنسيّة، خاصّةً عند الرجال؛ وعلى الرغم من أنَّ الكثير من الرجال يعانون من خللٍ في الوظيفة الجنسيّة، إلّا أنَّ العديد منهم لا يرغبون

تنعكس الأمور الحياتيّة التي يعاني منها الشباب على الحالة النفسيّة التي تبني الشخصيّة وتؤثّر على الوظائف الجسديّة، سواء أكانت سيّئة أم إيجابيّة. تشكّل الصحّة الجنسيّة جانبًا مهمًّا من حياة الذكور، نظرًا للانفتاح عليها بشكل كبير واكتشافها في مرحلة البُلوغ. يُعاني العديد من الشباب المصريّ من ضعف جنسيّ يتمثّل بسرعة في القذف أو مشاكل أخرى، يدفعهم

يعاني الرّجال غالباً من مشاكلِ انخفاض أدائِهم الجنسيِّ، سواء كان ذلك بسبب تقدّمهم في السِّن، تعرّضهم لأمراضَ معيّنة، أو بتأثير ضغوطاتِ الحياة والانفعالاتِ النفسيّة، هذا ماينعكس سلباً على الثقة بالنفس، ويمدّهم بالخيبةِ والضعف، فـ الصّحة الجنسيّةُ أمرٌ ذو أهميةٍ كُبرى لجميع الرجال، يسعون دائماً لإيجادِ أحسن منشط للانتصاب وسرعة القذف يلبّي احتياجاتهم ورغباتهم، ويرفعُ من

من منّا لا يهمّه نجاحَ علاقته مع زوجته وإرضاءِ ذاتِه وتحقيق المتعة الجنسيّة، هذا مايدفعُك للحفاظِ على صحّتك كي تبقى قويّاً وفعّالاً. وفي حال واجهتكَ أيّة مشاكِل ستبحثُ تلقائيّاً عن الحلول المتنوّعة في الأسواق؛ قد لا تستفيد من تناولِ الأدوية واستخدام الكريمات، لذلك لامانع من تجربة بعض الحلول المبتكرة البديلة؛ نستعرض منها الحقن الموضعي للانتصاب

تشكّل الاستثارة الجنسيّة الذكريّة عمليّةً معقّدةً تشمل الدماغ، الهرمونات، العواطف، الأعصاب، العضلات، والأوعية الدموية. يمكن أن ينتج ضعف الانتصاب عن مشكلة صحيّة في أيّ من هؤلاء. يشكّل تشخيص المرض أو المشكلة الصحيّة نصف العلاج، فالقدرة على تحديد سبب المشكلة، معرفة مسارها وتوقّع نتائجها هو أحد أهمّ الأمور في اختيار العلاج المُناسِب، لذا سوف نناقش في

الوصولُ إلى حالةٍ من اكتمال السّلامة البدنيّةِ والنفسيّة، التي تشّمل الصّحة والنّشاط الجنسيِّ في جميع مراحلِ الحياة. هو جزءٌ أساسيٌّ من الصّحة العامّة للإنسان، فلا يَخفى عن الجميعِ المشاكل الجنسيّة التي تواجهُ الكثير من الرجال والنساء، ولعلَّ ضعف الانتصاب أبرزها في وقتنا الراهن، حيثُ يعاني منه العديد من الذكور وينعكِس سلبَاً على الحياة الزوجية، هذا

مفتاحُ السّعادة الزّوجية التفاهم بين الشريكينِ في علاقتهما الاجتماعية، الأسرية، والجنسيّة ولتَعمَّ هذه السعادة يجبُ تخطي المشكلات وحلّها وبالأخصِ الجنسيّة منها، كسرعةِ القذف، على الرغم من أنّها ليست بالخطرة، لكنَّها قد تسبب بعضَ المتاعب والضغوطات النفسيّة، هذا ما يدفع الرجلَ للتفكير بحلٍّ سريع من أجل تخطّي هذهِ العقبة، ممّا يدفعهُ لبدءِ رحلة البحث عن علاجٍ