اسم الكاتب: د.محمد حسن

لا يمكننا أنْ نتّفق على أنَّنا بحاجةٍ إلى الجنس فقط لتحقيقِ المتعة والرفاهيّة، فهو كالطعام الذي يمنحُنا الطاقة للقيام بوظائفنا اليوميّة! وبصرفِ النظر عن المتعةِ التي نحصلُ عليها من ممارسةِ الجنس والتي تخفِّف عنّا التوتُّر؛ فهي أيضا نوعٌ من التمرين يمنحُ الزوجين فوائد صحيّة جسديّة ونفسيّة في نفسِ الوقت. وبمعنى أعمق، نمارسُ الجنس للتعبيرِ عن […]

من الطبيعي جدّاً، أنْ يسعى الرجل لتقديمِ أفضل أداء في غرفةِ النوم؛ لا سيما إذا كان يعاني من حالاتٍ صحيّة تؤثِّر سلباً على طاقتهِ وأدائه الجنسي. وممّا لا شكّ فيه، أنَّ أمراض القلب تقلِّل من الفاعليّة الجنسيّة عند الرجال بنسبةٍ كبيرة. لكن ماذا لو أُضيفَ لتلكَ الأمراض ضعف الانتصاب؟! هل من الممكن استهلاكُ أدوية الضعف

البرود الجنسي هي مشكِلة خطيرة وتؤثِّر سلبَاً على استقرار زواج المرأَة. فَمَع هذهِ المشكلة، لا ينجَحُ الأزواج في إقامَةِ علاقة جنسيّة جيّدة؛ فتفقدُ العلاقة لذّتها. وجديرٌ بالذِكر، أنَّ هنالِك طرقٌ مختلفة لحلِّ مشكلة عزوف المرأة عن الجنس وتجنُّبها إيّاه!! لكن من أكثرِ الطرق إثارةً للاهتمام في هذه الأيام؛ استخدام العلكة المثيرَة للشهوة الجنسيّة. في هذا

يجبُ أنْ تعلم، بأنَّ سرعة القذف أمرٌ طبيعي، خاصّة عند المراهقين، لأنَّه كلّما كان الرجل أصغَر سنّاً، كلّما وصل إلى حالةِ من الإثارة والقذف بشكلٍ أسرع. ومع ذلِك، يعانِي معظمُ الرجال من سرعةِ القذف في مرحلةٍ ما من حياتِهم، لكن إذا تكرَّرت كثيرَاً ستصبِحُ مشكلة خطيرَة وينبغِي علاجُها. ونظراً للتنافسِ الشديد بين شركاتِ الأدوية، تمَّ

تلعبُ الرغبة الجنسيّة ومستوياتُ الطاقَة، بالإضافةِ إلى الإثارَة وجودة الأداء؛ دوراً حيويّاً في الرِضا الجنسي. وبالطبع، يمكنُ تحسين هذهِ العوامل من خلالٍ عادات نمط الحياةِ والتغذية الصحيّة، فضلاً عن التواصُلِ المفتوح في غرفةِ النوم. ومع ذلك، تتوفَّر اليوم بعض المكمِّلات الغذائيّة التي يمكنها تعزيزُ مستويات الطاقَة وتصحيحُ الاختلالات الجنسيّة التي تمنَعُ متعة الجِماع. وفي هذا

العلاقةُ الحميمة هي إحدى العناصِر الأساسيّة لاستقرار العلاقَة الزوجيّة. بالنسبةِ للرجال المصابين بضعف الانتصاب، يمكن أنْ تساعدهم الفياجرا في زيادَةِ قوّتهم الجنسيّة أثناءَ انخفاضِها، لاسيما مع التقدُّم في العمر. وتجدرُ الإشارَة، إلى أنَّ الكثير من الرجال، يستهلِكون هذا الدواء دون معرفَة التوصيات الخاصّة بطريقةِ استخدامه. لهذا السَّبب، يسألُ البعض: هل يمكنُ خلط الفياجرا مع العصير

كثيرٌ من الرِجال في العالَم بسببِ نمط الحياة الخاطِئ، التوتُّر، والعادات السيئّة المختلِفة؛ يعانُون من مشاكِل في الفاعليّة الجنسيّة. حيثُ يمكِن أنْ تكون إحدى هذهِ المشاكِل؛ ضعفُ الانتصاب أو عدمُ القدرة على تحقيقِه. وتجدرُ الإشارَة، إلى أنَّ هذهِ المشكِلة، تؤثِّر بشكلٍ كبير على حياةِ الرجل ومعنويّاتِه أيضا. وإذا لم يستطيع الرجل أنْ يتمتَّع بحياةٍ جنسيّة

تُعتبرُ مشكلة ضعف الانتصاب حاجزاً يمنَع الاتّصال الجنسي بين الزوجين، ممّا قدّ يولّد الكثير من المشاكِل في العلاقة بينهما. وذلك لأنَّ ممارسة الجنس لها الكثيرُ من الفوائدِ على نفسيّة الشركاء من جِهة، وعلى جودَةِ التعامُل والمعاشرة بينهما من جهةٍ أُخرى. بالتالي ينبغِي على جميعِ الرجال؛ الاهتمام بصحّتهم الجنسيّة وعدم إهمالِها أبداً. وإذا كنت من بين

في الوقتِ الحاضر، يعاني معظمُ الناس من روتين حياة مُرهِق، ولذلِك يواجِهُ الكثير من الأزواجِ صراعَاتٍ عاطفيّة في كثيرٍ من الأوقات. في هذا السياق، يعانِي العديدُ من الرجالِ من الضعفِ الجنسي وسرعة القذف أيضا. وفي معظمِ الحالات، يلجؤون إلى الأدويةِ الكيميائيّة في البداية!! لكن بعد فترةٍ وجيزة، يتركُ أغلبُهم استخدامَها لما لها من آثارٍ جانبيّة

انضمّت الأدوية الحديثة لاحِقاً إلى ساحةِ علاج الضعف الجنسي لمساعدة الرجال على تحقيقِ الانتصاب والحفاظ عليه. وجديرٌ بالذكر، أنَّ لكلٍّ منها اختلافَاتٌ طفيفة!!! بالمقارنة مع الفياجرا، فإنَّ بعض الأدوية تعمَلُ بشكلٍ أسرع، تستمرّ لفترةٍ أطول، لا تتأثَّرُ بالغذاء، وربّما بعضها لا يسبِّب أعراض جانبيّة مثل الصُداع المرتبِط بالفياجرا. كما أنَّ هناك بدائِل يمكنُ تناولَها يوميّاً